و ذكرى تجعلني أرسمك ... ذاكرتي هل تذكرين تلك السيدة بذكرياتها ؟ والا أنا أتمتم بذكراها .. طاغيه تمتلك خصر بكل زاوية من حدودها أشتاق لجمالها الفاتن . من أين البداية لأقُبّل اناقة ثغركِ و أشتتك و أجمعك فيني تحفة انتي و أهيم بـ / سماء رونق لا يليق سوى لكِ و بكِ و منكِ هو يتفنن دّرة ويالها من دُره بل قوقعت وفاء تُبحر وهمسات البحاره تلاطف جسدكِ .. أريدكِ يا سيدة هل لي بِـ / قُبّلة أهذي بها حتى الغروب .. هل جعلتي محبوبكِ هو البحار يا دانة و مرجانة .. غيركِ له الأمواج المتلاطمة فـ / ليذهب بجنونها حد الغرق لا شبيه للنسائم حين تدثير الوجد سوى أنتِ وكل زاوية تذكرني بحنين قلبي لكِ ممزوجة بالشهد يا لإثارتك ورقة أرصفة شهيق الحنين بـ / شوارعكِ و أحياء وحدها وطن بـ / زمن التكوين .. هل لي أن أبوح بـ / اسمها بل لم أكتفي بعد من التغزل منها وعليها وددت التعبير ولو جزء بسيط من رمشها و شعرها وحريره .. ثديها يؤدي إلى الجُرم عندما تعكسها السحب لـ / تتخافت حلاوتها بـ / رقة سيدة أثكلت بخطواتها على من ناظره الغيض و كرهها لـ / عجز تكرارها و غيرة الثرى لـ / ثراها يا سيدتي كل قطرة من السماء تشهد بـ / شوق و جنون ولهفتي لكل زاوية لإنحناء خصركِ و الشفافية كما إنارتكِ يا أنا أعشقك حد الثمالة لا سواكِ محبوبتي ,. ما أجملك و ما أعذبك و ما أنتي إلا الرياض .. كل همسة تداعب ملامحك هي لهفتي و طوفانها الجارف لإشتياق حبسته الأنفاس لـ / يتفجر من حنينه .. لـ / يقسو بركان الوجد بـ / شريان لا يلفظ سوى ماللرياض أحباب إلا أنا .. و .. انتي يستاهل البرد من ضيع دفاه ..

lhggvdhq Hpfhf Ygh Hkh >> , hkjd