لم اهني احد بالعيد بالرغم ان الواتس وصل الرسايل فوق الف رياله
لكن والله من البارح وانا حزين على فراق رجال الامن الذين قتلو بدون اي ذنب
بل صايمين قايمين يحرسون المصلين في مكة والمدينه
والله ان قبل اربعه ايام كنت في مكة واثناء خروجي من الحرم فاذا بهذا العسكري الذي قد شحب وجهه واذا به ينزل راسه كالركوع ويمسك عضلات ساقه من الوقوف والزحام فسلمت عليه وقلت اسال الله ان يجعل رجليك تحملك الى الجنه
اصبر واحتسب
والله لا اعرف احد ممن قتلو وانا من الجنوب وهم الشمال