مهدئ للأعصاب
تعمل رائحة فاكهة البرتقال على تهدئة الأعصاب ، وتمنح الشعور بالارتياح ، لذا يقوم بعض الأطباء في أوروبا ، خصوصاً في عيادات الأسنان ، باستخدامها لتهدئة المرضى من الآلام المرافقة لمشاكل الأسنان.
يحافظ على الأسنان
نظراً لاحتواء البرتقال على نسبة كبيرة من الكالسيوم الذي يُعزِّز من صلابة العظام، فإنه يُسهم في الحفاظ على الأسنان والعظام ، ويحمي الجسم من الإصابة بأمراض هشاشة وضعف العظام.
يمنح النشاط والحيوية
كونه يعد إحدى الفواكه الحمضية التي تقوم برفع مستويات الحديد في الدم فإن تناوله يمنح الشخص النشاط والحيوية طوال اليوم ، ويساعد بدرجة رئيسية في التخلص من الأنفلونزا، ونزلاد البرد الحادة المفاجئة .
مُكمِّل غذائي
احتكامه على نسب متفاوتة من المعادن والفيتامينات ،والمواد النشوية يُشكِّل عنصراً مهما للحصول على المكمِّلات الغذائية التي يحتاجها الجسم أثناء القيام بأي مجهود بدني ، أو ممارسة الرياضة.
فاتح للشهية
وجود الألياف في عصير البرتقال يؤدي دوراً وقائياً للحد من عملية الإمساك ، كما أنه يعتبر شراباً منعشاً مُحفِّزاً للشهية .
علاج لسوء الهضم
تتضاعف أهمية البرتقال في كونه علاجاً فعالاً لسوء الهضم ، إذ يعمل على تنظيم عمل العصارات الهضمية، إضافة إلى تنشيط الجهاز الهضمي ، وفتح الشهية.
مفيد في اضطرابات المعدة
خلصت الدراسة إلى الإشارة بأن عصير البرتقال الطازج يُقلِّل من نسبة الحموضة في البول بشكل كبير ، الأمر الذي ينتج عنه منع حدوث اضطرابات في المعدة ، أو ترسُّب المعادن والمواد الكيميائية في الجسم