![]() |
:: اليوم الثاااااااااااااااني :: عبدالرحمن : قوووومي يالله لميس: ياربيييييييييه والله مانمت زين امس عبدالرحمن متكتف : ليش متى نمتي أمس؟؟؟ لميس غالبها النعاس : نمت الساعه 8 بالليل عبدالرحمن عيونه طلعت : اللحين تدرين الساعه كم؟؟؟ لميس بطفش : كــــــــــــــــــــــــم؟؟؟؟ أخذ جواله وحطه بوجهها : الساعه 12 الظهر لاصليتي فجر ولا شفتي زوجك وش يبي لميس بفجعه: 12 ياربييييييييييييييييبه قسم بالله احسبن بالليل عبدالرحمن: بعد شوي الملكه يالله قومي تجهزي لميس: لا بسوي الغداء أول عبدالرحمن : ما ابي غداء اهم لا علي حبيبتي تطلع أحلى وحده بوديك بدري نسيتي انك أخت العروس؟؟ لميس : بس انا أبي اتغدا معك .. وتراها بس ملكه ماهي مسافره معه العرس بيسوونه الاسبوع الجاي مع عرس وريف عبدالرحمن: احسن ما سوا لميس : ابقوم اسوي الغداء بسرعه عشان ألحق اجهز ابتسم لها عبدالرحمن وقامت بسرعه من السرير دخلت الحمام وغسلت وجهها بسرعه وراحت المطبخ بهالوقت قام عبدالرحمن يتنقى لها لبس على ذوقه .. فتح الدولاب وصار يطلع الفساتين ويناظر بها واحد واحد فجأه لمح طيف انسان قدامه ناظر بالحمام شاف لميس تستفرغ قام عبدالرحمن بسرعه ودخل الحمام وأشرت له بيدها يعني لا تدخل طلع وجلس بالغرفه على نار ينتظرها .. خمس دقايق وطلعت له لميس تترنح يمين ويسار عبدالرحمن مسكها لاتطيح : وش فيك؟؟ لميس: مدري بعد ماشميت ريحة الكشنه قلبت علي كبدي عبدالرحمن :استريحي الله يرضى عليك وانا ابطلب غدا من برا لميس تريح عالسرير : طيب بعد صلاة العصر كان الكل متجمع .. وريف : ابشوف ميونه لميس : ايه تكفين اطلعي يمكن تهدينها شوي بتموت من الخوف وريف : هههه اوكي طلعت وريف وهي آيه بالحسن والجمال رغم إنها ماحطت مكياج كثير عشان عرسها الأسبوع الجاي.. شافت وتين وهي طالعه عالدرج : هلا وتين وتين: هلا وريف شهالزيييييييين وريف استحت : تسلمين بعض مما عندكم وتين : وين طالعه وريف : ابجلس جنب ميان مابطلع للحريم نسيتي الاسبوع الجاي عرسي وتين:اهاا الله يوفقك يارب \دخلت وريف الغرفه وجوالها يدق سلمت على ميان وليان اللي كانو بالغرفه طلعت جوالها بترد بس قد فصل الرنه رجعته لشنطتها بدون ماتناظر بالاسم وصلتها بهاللحظه رساله بس مافتحت الجوال لانها انشغلت مع ميان وليان تحاول تلهيهم شوي .. ليان متنكده ان توأم روحها بتروح عنها وميان مرتعبه من الفكره نفسها تمت الملكه وجاء وقت فيصل يدخل على ميان اللي رفضت رفض قااااااااااااااطع وماااااااااااااااانع انه يشوفها قبل العرس هاشم : ميونه مايصير اطلعي للرجال ميان: لا ما ابي اطلع فيصل اللي كان جنب هاشم قلبه محترررق يبي يشوفها قرر يتجاهلها : خلاص يا هاشم اقطع الخط هاشم انصاع لفيصل وقطع الخط بوجه ميان من القهر من إخته وريف : ليش يا ميان ميان بعناد : ما أقدر دق جوال وريف وطلعته وردت وهي تناظر بميان مستغربه تصرفها وريف :مين؟ :إصفقي بنت عمك وريف استغربت : عبدالعزيز علامك؟؟ عبدالعزيز بقهر : انا اللي اقنعته يأجل العرس عشان تتجهز البنت على راحتها آخر شي تحرق قلبه ودمه وريف تناظر بميان : من جدك معصب فيصل؟؟؟ عبدالعزيز مافهم حركتها : لا مو معصـ قاطعته وريف بشهقه : وحلف انه يرد اعتباره؟؟؟؟ عبدالعزيز : ميان جنبك؟؟ وريف :إيه عبدالعزيز :أياااا النصاااااااااااااااابه ههههههههههههههه وريف : افااا وزعل بعد؟؟؟ ميان قالت : خلاص اللحين بطلع وريف وعبدالعزيز بنفس اللحظه انفجرو من الضحك قفلت وريف من عبدالعزيز ونزلت ميان لفيصل اللي من دخلت عليه ابتسم لها ... ياربييييييييييه مازادت الا نعومه .. وما كبر فيها الا حبها .. نفس الوجه الطفولي .. نفس الملامح البريئه .. سلمت عليه بهمس ولا سمع منها الا دقات قلبها المرتجفه فيصل : ياحي الله هالزول ميان ماردت عليه وجلست وهي متقطعه من الحيا فيصل : شلونك؟؟؟ ميان : بخير انت وشلونك؟ فيصل:بخير يومه تحقق حلمي ميان ابتسمت له على استحياء .. فيصل : الله متى يعدي هالأسبوع ميان من الخجل ماحست بنفسها الا واقفه : عن أذنك وطلعت وهي تحس بنظرات فيصل لها كان هاشم واقف يناظرها بابتسامه .. حطت عيونها بالارض وطلعت من جنبه لغرفتها دخلت الغرفه والبنت انواااااااااع التريقه والطقطقه عليها طلع فيصل من بيت عمه عالمطار هو وعبدالعزيز عبدالعزيز : كلها اسبوع ان شاء الله وترجع لنا فيصل : قلبي يعورني ياعزو عبدالعزيز بخوف : فيصلوووه ماحب هالكلام تراني فيصل : لاتروح المطار عبدالعزيز : علامك؟؟؟؟ فيصل: ابزور قبر أمي اول عبدالعزيز انقبض قلبه من حركات فيصل وانصاع لرغبة فيصل وحرك عالقبر .. |
صبا اللي كانت هي ورغد جالسين مع البنات على إستحياء .. أول مره تسويها تقعد معهم تسمع سواليفهم رغد بهمس : وربي طفش قومي بس صبا : لا خلينا نجلس مع وريف لمياء انتبهت : صبا .. رغد كأنكم طفشانين خخخخخ صبا اللي ماتعودت تمزح مع إختها فهمتها إنها تريقه عليها ناظرت بوريف اللي مبتسمه وتلعب بشعر ميان اللي جنبها وريف : ههههههه ماعجبتكم سواليفنا صبا بإبتسامه : بالعكس كلامك حلو وريف :هههه إحتلت دنياااك انتي ورغد ليان جلست جنب ميان وهمست لها بإذنها : وش رايك بفيصل؟؟؟ ميان حمّرت خدودها وماسمع كلام ليان الا وريف اللي ضحكت بعالي صوتها :حرااااام عليك بتذبحينها البنت بتموت من الخجل ميان أخذت مخدتها ورمتها على وريف وطلعت بسرعه من الغرفه ’, ’, كان عبدالعزيز واقف ومتلثم بشماغه ودمعته بعينه ... وفيصل كان جالس على القبر بعد ما سلّم على أمه بالقبر فيصل خانقته العبره وصوته يرتجف من فقده لها بهاليوم: يمه ابشرك انا تزوجت .. ملكت على ميان واللحين انا رايح المطار والأسبوع الجاي أسوي عرسي مع عبدالعزيز ........ يمه تذكرينه عبدالعزيز ؟؟؟؟ ((وإبتسم بألم)) اللي كنتي تسوين لنا الآيسكريم انا وإياه بأكياس اللحم من زمان.. عبدالعزيز ما استحمل وطلع من المقبره ينتظره بالسياره .. أما فيصل اللي ما كان يحس بوجود أي أحد ... كمل كلامه لأمه .... عبدالعزيز صار له نص ساعه بالسياره وفيصل داخل ..... ارتعب عبدالعزيز ودخل يشوف فيصل ... لقاه طايح على ركبه يبكي مثل الطفل ..... وكلماته المتقطعه ما ينفهم منها إلا كلمة أحبك يمه ... وحشتيني وحشتيييييييينيييييييي هربت من السعوديه لأن ذكراك فيها .... بس كيف أهرب من ذكرياتك اللي عايشه فيني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عبدالعزيز اقترب من فيصل وشاله معه للسياره ... وهو يهدي فيه .... شغل السياره وحركو عالمطار وهم سااااااكتين ولا تكلمو إلا يوم بغى فيصل يركب الطايره .. عبدالعزيز : فيصل اذا انت تعبان لاتروح فيصل يحاول يضحك عشان لاينشغل بال عبدالعزيز فيه .. فيصل : ههههه قالولك بزر؟؟ عبدالعزيز اللي ارتاح يوم شاف فيصل مبتسم حتى لو كانت هالإبتسامه من ورا قلبه .. عبدالعزيز : ههههههههههههههههههه فيصل : يالله بس انتبه لنفسك وضبط العرس تراه عرسي بعد عبدالعزيز : ابكتب ممنوع إصطحاب فيصل وميان فيصل وهو يسمع النداء الأخير للطايره ... فيصل : يالله فيصل انتبه لنفسك وياشين بريطانيا من غيرك حضنو بعض وركب فيصل الطايره وعبدالعزيز مسح دمعة الخوف والشوق لصديقه .. ركب السياره وهو يحس نفسه طفشاااااان .. من جد تنكد يوم سافر فيصل .. رفع جواله واتصل على وريف .. اللي كانت تلبس عبايتها لأنهم بيروحون من بيت عمها ماجد رفعت جوالها وبعد ما شافت الإسم ابتسمت .. وريف : هلا عبدالعزيز بزعل: ولا مسهلا وريف : افااااا عبدالعزيز : هاللحين يالقطوع اذا ما اتصلت عليك ولا سألت لا تتصلين ولا ترسلين ولا حتى مسج ... مسج يالظالمه ... وريف مبتسمه بإحراج ماتقدر تتكلم لأن الكل حولها .. وريف : طيب عبدالعزيز : عندك أحد؟؟؟ وريف حمدت ربها إنه فهم عليها : كلهم عبدالعزيز :ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه وانا اقووول وش فيها زوجتي الغاليه ماشرشحتني اثرك مستحيه من اللي عندك وريف :افاااا انا اشرشح؟؟؟ زين زين اللحين انا ابطلع ولا وصلت البيت لي كلام ثاني عبدالعزيز :هههههههههههه زين سلمي لي على زياد وريف : لااااااااااا عبدالعزيز : لا تقولين تستحين تقولين له؟؟ وريف بخجل : ليه مايليق لي؟؟؟ عبدالعزيز:أحبببببببك والله وريف من الإحراج قفلت بوجهه ... |
..بعد ثلاث ايام .. كانت وريف وميان عند المصممه .. وريف : انا بالنسبه لي الفستان مررره مضبوووط ميان : لا انا أحسه واسع ولا لا؟؟ وريف ناظرت بميان : غصب يصير وسيع من هالجسم اللي بينكسر.. ما كأنك بتتزوجين بعد كم يوم ميان فتحت فمها بتتكلم وقبل ترد سمعت صوت المصممه: لااا شووو هيدا الحكي بالعكس جسمها كتتتير حلو ... ميان تضحك بشماته لوريف :هههههه وريف : ايه عندكم بلبنان كتير حلو وعندنا بالسعوديه عصلا ميان : هههههههههههههههههه هذي وش عرفها بكلمة عصلا يالخبله خخخخخخخخخخخخخ وريف : الا ماقلتي لي ميونه خلصتي كل شي؟؟؟ ميان : الذهب وليت عليه وتين وأمي.. والملابس والإكسسورات وصيت عليه ليان تعرفين أذواقنا مثل مثل .. وأما الأشياء الباقيه وصيت عليه لميس وريف : الا وش اخبار لميس يوم ملكتك كانت تعبانه ميان : والله مدري هي تقول لا تعلمون أمي كأنها حاسه بشي وريف شهقت : شي؟؟؟؟ ليش سلامتها؟ ميان : والله مدري وانا إستحيت أسألها وريف سمعت رنة جوالها ورفعته الا بصوت زياد : وريف انا مشغول تعالي مع ميان وريف : طـــيــــ وقبل تكمل قفل بوجهها وريف :هههههههههههههههههههههههههههه شكله مشغول ميونه بروح معك ترى .. فجر : هلا عزوز عبدالعزيز اللي كان توه راجع من برا : هلا فيك وأخيرااااا كل شي جاااااااااااهز للعرس فجر دمعت عيونها : وأخيرااااا أروع شخصين بالحياه يجتمعون عبدالعزيز : فجوره وريف ماقد قالت لك عني؟؟؟ فجر :إلا تعال ..إنت تقول انك تحبها من زمان صح؟؟؟؟ عبدالعزيز بإبتسامه واسعه : من سنه تقريبا فجر :اؤؤؤؤؤؤ ما انت بهين .. متى ؟؟ وكيف؟؟ عبدالعزيز إستعد يقولها السالفه إلا وبرنة جواله عبدالعزيز : هلا سلمان سلمان : يابوك ماعاد صار عرس ... تراك انت المسؤؤل عن الأطباء تعال بسرعه شوف شغلك عبدالعزيز يحك راسه : اوكي ربع ساعه وأكون عندكم سلمان : لا تتأخر مع السلامه بعد أربع أيام .. كان الموعد المنتظر .. اليوم زواج عبدالعزيز ووريف ... الساعه 4 العصر كان عبدالعزيز بالمطار ... حاولو فيه انه يخلي فيصل بيجيبه واحد من عيال عمه بس هو أصر انه بيجيب فيصل من المطار .. أول ما شاف زول فيصل جاي إبتسم ابتساااااامته الواااسعه وراح يحضن صديق عمره .. عبدالعزيز : تو مانورت السعوديه ... صدق انك سخيف يوم خوفتني عليك فيصل : اقول ترانا اليوم عرسان لاتخرب مزاجي عبدالعزيز :هههههههههههههههههههههههههههه يالله بس امش معي |
طلعو من المطار وعبدالعزيز ماسك الشنط عن فيصل حطها بشنطة السياره وحركو عالقاعه اللي بيتم فيها العرس .. فجر كانت جالسه مع وريف عند الكوافيره وريف : خايفه فجر : ترى عزوز ما ياكل وريف بتبكي : مو وقتك والله فجر :أفااااا بأعديها لك اليوم وريف: يوووووووووووه فجر أقسم بالله احس ودي ابكي .. لو بيدي اكنسل كل شي اليوم كان كنسلته وانتي جالسه تتريقين فجر تحط يدها على شعر وريف : ادري بك خايفه ... بس صدقيني الماضي ماله بقلبك أي مكان تدرين ليش؟؟ رفعت وريف عيونها الغريقه لفجر وكأنها تسألها ليش.. فجر : لأنك ما وصلتي لهالمرحله إلا انتي متجاوزه هاجس جاسم وريف تحط يدها على فم فجر : لا تقولين إسمه فجر : طيب ولا يهمك ... لا تخربين فرحتك بنفسك ... صدقيني انتي ماتعرفين اش كثر عبدالعزيز يحبك ... عبدالعزيز يعشقك .. حب ما قد سمعته ولا شفته ولا عرفت عنه .. ترى كل الحب اللي طلعه لك هذا ربع اللي بقلبه لك .. مايستاهل تفرحين قلبه بفرحتك؟؟؟ ابتسمت وريف وضمت فجر وتركت دموعها تغسل بقايا خوفها ورهبتها من شي إسمه زواج ... أما ببيت ماجد كانت أخصائية التجميل اللي جات من جده مخصوص لميان كانت باديه تسوي شعر ميان اللي مرتعبببببببببه وميته رعب وخوف وخجل وكل شي .. عبدالرحمن كان جالس مع الرجال وقلبه ماهو معه .. قلبه مع لميس .. اليوم شكلها تعبان .. لها اسبوعين مو طبيعيه ... قلبه ما كذب ... كان هالإتصال من لمياء تخبره إن لميس طاحت عليهم بالبيت عبدالرحمن طلع من قاعة الرجال بسررررعه وهو قلبه بيوقف ... لميس ما تطيح إلا اذا كانت مرهقه ... وش اللي مرهقها شالها وعالمستشفى على طووول وجاته البشرى ... الدكتور : مبروك المدام حامل بالشهر الرابع عبدالرحمن ببلاهه: قل قسم ......!!!! الدكتور ابتسم : شكلك اول مره تصير ابو ألف مبروووك لميس تحس إنها ميته من التعب والإرهاق وخصوصا انها الأيام اللي راحت تعتبر مداومه عالسوق لعيون ميان دخل عبدالرحمن وهو مبتسم وحنان الكون يسكن بعيونه : لابارك الله بميان وفيصل لميس : ليش حبيبي كذا؟؟ لميس رفع يدها ويبوسها : بغيت أفقد زوجتي وولدي بسببهم لميس :أي ولد؟؟؟ عبدالرحمن يأِشر على بطنها : اللي هنا لميس : قول والله ؟؟ عبدالرحمن : وليش أحلف هذا هو الدكتور عندك إسأليه .... |
الساعه 12 كان وقت زفة ميان إنزفت على قصيده و زفة لمحمد عبده ... اما فيصل رفض ينزف للحريم وإكتفى بأنه ينتظر ميان بالسياره .. الساعه 2 ونص .. كانت اللحظه اللي اتمناها انا شخصيا من بداية القصه .... ــ(((((( عبدالعزيز وريف ))))))ــ كان ماسك يديها بيديه .. هالليله وده يعترف لها بكل شي .. وده يقولها أحبك .. احبك ماتكفيه .. وده ربي يلهمه بكلمه تعبر عن اللي يسكنه لهالإنسانه .... أول مره يشوفها بمكياج ..... جمال ما فوقه جمال ... سحر ما بعده سحر .. فجر : يحووول خلصوني الزفه بتبدأ وريف دموعها بعيونها من الفرحه .... والخوف أم وريف كانت عالكوشه بكرسيها تناظر للباب اللي بيطلعون منه .. وهي تبكي حمد وشكر لربي يوم عوض بنتها وريف : حصنت نفسك؟؟؟؟؟ عبدالعزيز بهمس : خايفه علي من العين؟؟؟ وريف رجعت تاكد عليه كانت خايفه من اللي صار مع جاسم يصير مع عبدالعزيز : حصنت نفسك؟؟؟ عبدالعزيز : لا وريف : ليش؟؟؟؟؟ عبدالعزيز فك يديها وقام يقرا عليه وعليها المعوذات ويوم خلص ابتسم لها : هاه خلاص فجر : ترى أبذبحكم لنا ساعه نقول الزفه بتبدأ عبدالعزيز مسك يد وريف اليسار بيده اليمين وشبّك اصابعه بأصابعها وقال لفجر : إفتحو الباب... انفتح الباب الخشبي الكبير وطلع الصوت عااااااااااالي هـــذي الوريف هـــــذي الوريف درة بنـــــــات المملكه وتــــــــــــــــــــــــــاج الــمــلـــوك إن أقبلت من نورها تنحني الشمس وان سولفت ذاب الخجل من عطرهااااا وأجمل قصيد الكووووون في عينها همس وأروع مووايل العشق من مطرهااا هي آية الحسن المطرز بالزمرد والعقيق .. ودانة العقد الفريد وأثمن عناقيد الرضااا ونشوة فضااا عبدالعزيز عبدالعزيز وعالمه وإحساسه الراااااضي على نهاية الأغنيه وصلو للكوشه نزلت وريف راسها تبوس أمها وتضمها وشوي وتصيح ام وريف : عبدالعزيز لا أوصيك على بنتي عبدالعزيز : فيه أحد يوصونه على عيونه ابتسمت وريف بخجل .... جلسو عالكرسي بعد خمس دقايق طلع عبدالعزيز وبنات عم وريف طاااايرين من الفرحه لها ... وفجر ... فجر وش تقول تفرح لأخوها .. ولا لصديقتها .. ومهما حاولت تخفي خوفها إذا صارو وريف وعبدالعزيز بلحالهم .. خايفه يكون الماضي حاجز بينهم .. قطع تفكيرها قومة وريف من الكرسي بتطلع لعبدالعزيز وناظرت بلمياء وقالت لها بخجل : يسلم عليك زياد لمياء توردت خدودها : الله يسلمه ... أول ما وصلو للغرفه ناظر فيها وغمز لها .... وريف كان خوف العالم ساكنها ... أصرررت على زياد ما يروح بسرعه ... خايفه ... خايفه وماتنلام .... دخلت معه بتردد ... كان عبدالعزيز حاس بخوفها ومتجاهله .... عبدالعزيز قفل الباب وشاف دموعها بعيونها ... ضمها لصدره .... وهنا إنتهى الماضي بالنسبه لوريف ....... ., |
الساعة الآن 10:49 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir