![]() |
الٌإخوان المسلمون والقوة الناعمة الإخواني الراجع لمذهب السلف الصالح يواصل كشف التنظيم يبدو أنه شاهد من البلاوي الكثير ويعرف الكثير من أسرارهم @drsalotaibiد. سلامة العتيبي بارك الله فيه الٌإخوان المسلمون والقوة الناعمة – الهيئات المنبثقة من رابطة العالم الإسلامي عبدالله بن عبد المحسن التركي أحد خلفاء مناع القطان، وهو الذي استطاع بفضل ما لديه من أموال لجامعة الإمام أن ينشر الفكر الإخواني حتى صارت جامعة الإمام هي قبلة الإخوان المسلمين الأولى، فما من إخواني إلا ووطئت قدماه هذه الجامعة وبذر فيه ما استطاع أن يبذره، فمنهم من أدرك الحصيد ومنهم من هلك قبل ذلك. عبدالله التركي من أقل الناس ورعا وحياء، ومن أشدهم كذبا ومراوغة ! ومن عرف مشاريع الجامعة وكيف عبث بماليتها، وكيف استولى على مطبعة أمر بها الملك فهد لجامعة الإمام تبلغ قيمتها (٥٤) مليون دولار من إيطاليا، وعند شحنها اقترح أن تحول إلى مصر لوجود اليد العاملة، فحولها ظاهريا لدار هجر بينما هي لتشغيل شباب الإخوان المسلمين هناك ، ،من أراد أن يعرف صدقه من كذبه فلينظر إلى ما ألفه من كتب وحققه من التراث مع استحضار كثرة أعماله وتقدمه في السن! ) ولم يستطع أحد اجتثاث الفكر الإخواني منها حتى يومنا هذا مع الجهود الكبرى التي يبذلها الدكتور السلفي أبا الخيل لكن الخيل متسع على الراقع. هذا العمل التركي صير هذه الجامعة مثالا يورط من بعده ممن يريد التنظيف. انتقل بعده هذا التركي إلى وزارة الشؤون الإسلامية ، وفي خلال فترة يسيرة جعلها وزارة للشؤون الإخوانية، وجرد نائبه صالح آل الشيخ آنذاك من أي عمل ، ومكن لعبد الله الطيار وعدنان وزان وعبدالله العمار وغيرهم من الوكلاء الإخوانيين ، مكن لهم من العمل وأطلعهم على الأسرار، وأخون الدعوة في الخارج وجعل رموز الإخوانيين يمسكون بمفاصل الدعوة في الخارج وعلى رأسهم الدكتور حمد الماجد وسعود الغديان، ومكن محمد الغديان وجماعته من الدعوة في الداخل وما يتعلق بها من مكاتب تعاونية لا تزال تئن من الإخوانيين، ونقل جمعيات تحفيظ القرآن الكريم معه من جامعة الإمام إلى وزارة الشؤون الإسلامية، حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من تخريج التفجيريين والتكفيريين، ومكن عددا من الأجانب منها، فلما تولى صالح آل الشيخ وجد كل شيء أمامه إخوانيا، فلم يكلف نفسه عناء التغيير الذي كان يذم التركي عليه حين كان نائبا ، فلما تولى أبقي كل شيء تركي تركيا، بحجة أنه لن يصلح ما أفسده غيره، وأن هذا هو دور الجهات الأمنية، والحقيقة أن هذا إنما فعله خشية من خسارتهم، كيف ومستشاره الأول وحبيبه الذي لا يفارقه قالح بن محمد الصغير(للأسف عضو مجلس الشورى) جليسه ! وفالح يسبح بحمد عبدالله التركي (طبعا فالح يزعم أنه ليس أصلا من الإخوان . وهو كذاب فوالله كان منهم وكان من خاصة عبدالرحمن الدوسري ومن خاصة محمود الصواف ومناع القطان ومن أشد المناصرين للإخوان المسلمين في بلاد الأفغان أيام مقتل جميل الرحمن في حادثة كونر الشهيرة ، وهو أنشط العمداء في وقته في نشر الفكر الإخواني ، وكانت جحافل الإخوانيين تنطلق من مكتبه بقيادة عبدالله التويجري وعبدالله الريس). ترك التركي هذه الوزارة بعد أن طبعها بطابع لن يستطيع فكه إلا من كانت صلابته تجاه الإخوان المسلمين وحرصه على الدولة شديد، أما من يتولى الوزارة أو الجامعة لمصلحة نفسه فهذا ستجده بين افتتاح مؤتمر ورعايته، والتصوير حاضر، والكلمات معدة. انتقل التركي إلى رابطة العالم الإسلامي ، ومكث فيها، وقلبها الآن إخوانية تماما. وأخطر ما قام به التركي : ١ - تحسينه صورة المارقين ، كعصام البشير ، والماسوني يوسف القرضاوي(أنا لا شك عندي في ماسونيته) وعجيل النشمي، وخالد بن عبدالله المصلح، ٢ – شرعنته السماح بإنشاء هيئات عالمية مرتبطة بالرابطة ، وهذه الهيئات هيئات مستقلة، تشرف عليها الرابطة، وتفعل ما تشاء، وقد نشأت هيئات عالمية عليا لا يقوم عليها إلا الإخوان المسلمون(أقسم بالله أنه لا يقوم عليها إلا الإخوان المسلمون) ومن مكره أن جعلها عالمية حتي تخرج من إطار المحلية؛ لتضم من شاءت إليها، وتقوم بجمع الأموال كيفما شاءت، وتصرفها كيفما شاءت(المهتم بالأمن يجب عليه أن لا يغتر بفواتير الصرف، فإصدار هذه الفاوتير أسهل ما تكون) كما تفعل المكاتب التعاونية مجمعيات التحفيظ. فخذ على سبيل المثال الهيئة العالمية لعلماء المسلمين ، مجلسها التنفيذي فيه : المدير : سعد الشهراني!!! عجيل النشمي ، جعفر شيخ إدريس(هذا مهرج نفخه الإخوان نفخا، وإلا فأنا خبير به لا يستطيع الكتابة، يكتب له غيره، وعيي لا يكاد يبين) وأحمد الريسوني، ومزمل حسين صديقي، ومحمود أحمد غازي، والرافضي محمد علي تسخيري(لاحظ أن هذا المجوسي هو أيضا عضو في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين . اتحاد القرضاوي والعودة). والهيئة العالمية للمساجد في مجلس إدارتها الإخواني المنظر إبراهيم أبو عباة و(يقارب التركي والمطلق خطورة) وأحمد سالم باهمام ، وفي إدارتها التنفيذية الإخواني البنائي أحد زعماء التنظيم في الأحساء(يشاركه عادل الخوفي) أحمد بوعلي ، وصالح الريمي (إخواني تربوي خطير) ورئيس لجنة الأئمة إبراهيم الطلحة الإخواني التبليغي(يعمل على جانبين كعبدالله المطلق، فالتبليغي للتجميع والإخواني للتنظيم). والهيئة العالمية لتحفيظ القرآن يقوم على رئاستها الزعيم البنائي عبدالله بصفر، وكفى أن تعرف هذا!!! والهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة يقوم عليها الإخواني عبدالله بن عبدالعزيز المصلح(كان عضدا للتركي في الجامعة ثم في الرابطة، وكان يفتي في تلفزيون المملكة ثم منع من ذلك، وله شغف بالإفتاء، له مقاطع في اليوتيوب يحث فيها بشدة على متابعة الإخوان المسلمين والتبليغ كعبد الله المطلق في الدعوة لهاتين الجماعتين نعوذ بالله منهما ومن حالهما) . هذه الهيئات جعلها التركي وتنظيمه عالمية وأدخلوا فيها غير السعوديين كي يمنعوا الدولة من التعرض لها بإيقاف ، بل سيحملونها على دعمها. هذه الهيئات قبلها التركي وشجع عليها لأنه يعلم أن التجار سيدعمونها بالأموال ثقة من بعضهم بها، واستغلالا للبعض منهم لتقديم المعونات لمن يستهدفونه. (قصة واقعية) كان الإخواني صالح بن حسين العايد وزميله عبدالله الحوشاني يستغلان منصبهما سابقا لإيصال الدعم لإخوان الخارج. إن هذه الهيئات يجب أن تسحب من القائمين عليها اليوم، وتوليتها لمن يخاف الله في المسلمين، فأسألكم بالله، ما صلة الدكتور عبدالله السيف بالتقنية ليكون أمين الهيئة العالمية لوسائل التقنية ، وتخصص الرجل فقه؟ فهمتم قصدي ومرادي؟ هذه الهيئات صارت تضم كبار الإخوانيين ومن يراد تدريبهم ليمسكوا بالدفة. بالأمس عصام العويد، والآن عبدالله السيف(البوصي سابقا) وأميرة الصاعدي، وعبدالله بصفر الإخواني البنائي الصوفي وعبد الله المصلح وخالد المصلح ويوسف القرضاوي وهلم جرا. وهكذا تجد الهيئات العالمية تتوالى خروجا من رحم هذه الرابطة. إن هذه القوة الناعمة تعطي بعدا كبيرا للإخونا المسلمين، وعبدالله لتركي لا يعمل من فراغ، فالتنظيم يعمل له ويخطط وهو الواجهة التي ينفذ بها التنظيم . هذه الهيئات هيئات عالمية، ودعوة الإخوان المسلمين دعوة عالمية، فما هذه الهيئات إلا مكاتب لجماعة الإخان المسلمين استغلت موسساتنا التي نشرف عليها وننفق ، ولقد رأيتم من توصيات بعض المشاركات في الملتقى الثالث لجمعية راف القطرية ، ضرورة استغلال الرابطة، ولاشك عندي أن هذه التوصية لم تأت من فراغ، وإنما طلب من المشاركة أن توصي بهذا لكي يثبت أن الرابطة لم تخترق. هل ستبقى هذه الرابطة ممسكا بها هذا العجوز حتى يهلك ثم يمسك بها من بعده الإخواني المكار عادل الشدي ؟ هل نجح الإخوان في التغلغل في الرابطة كما دعا إلى ذلك ملتقى مؤسسة راف القطرية؟ اللهم سترك. ياقومي، إن الإخوان المسلمين يعملون على إيجاد هيئات عالمية وجمعيات ونقابات لكي يضغطوا عليكم وقت الأزمات ، ومخالفة ما تتوجه إليه الدولة من الارتقاء بهذه المملكة العظيمة، سترونه يعلنون استنكارهم ، سترونهم يعلنون براءتهم، سترونهم يعلنون خلع البيعة، وهو ما يصبون إليه. ياقومي، التنظيم هدفه ورب الكعبة الاستيلاء على مقاليد السلطة . قال عبد الملك بن مروان حين عندما نازعه سعيد بن العاص الحكملا يجتمع فحلان إلا قتل أحدهما صاحبه) . عندما حاول بعض الكفرة في الخارج والمنافقون من الرافضة والإخوان المسلمين في الداخل القيام بثورة حنين لإسقاط الدولة قام من أخذوا شهادات الدكتوراه في جامعاتكم بالكلام في الأحاديث الموجبة للسمع والطاعة واستغلوا ثقة الناس بعلمهم في هذا المجال ، كما فعل ذلك أكثرهم، ولما تولى فرعون مصر محمد مرسي قاتله الله الحكم في بلاد مصر ووضعت الماسونية الإخوانية يدها قام هؤلاء وعلى رأسهم شيبة الضلالة والشر عبدالله بن أبي هذا الزمان وصاحبه سلمان العودة والعريفي وغيرهم يتلون أخاديث السمع والطاعة، وقام المتخصص في الحديث زعيم طائفة(المحقرة) بندر الشويقي يحث فرعون على تصفية خصومه لخروجهم عن البيعة والسمع والطاعة كما قال الملأ من قوم فرعون(أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم) هؤلاء القوم خريجو مدرسة عبدالله التركي وجامعته، الذي كان وضيعا في قومه فأكرمتموه، وكان ذليلا فأعزه الله بكم، وكان فقيرا فأغناه الله بكم، وعض البد التي أكرمته (دعونا من إقامة ندوات ومؤتمرات فهذه هي للتخدير أقرب) وقام بنو عمه محمد التركي الذي في جامعة الملك سعود يدعو لخلع البيعة تصريحا وتلميحا، وقام إبراهيم التركي مطالبا بمبايعة العلماني أردوغان(قاتله الله) وعبدالعزيز التركي صاحب مدارس المجد والرسالة الإخوانية وغيرها ينشيء مكاتب للاجتماعات الإخوانية تحت مسميات مكاتب استشارات ، ويجمع التوقيعات مع شيخه (ظاهرا وإلا فقد ذكرت لكم بأنه مكلف بإدارته عقليا) ناصر العمر ، وعندما صدر بيان الداخلية تكلم عبدالله التركي بكلام يعرفه الصغير قبل الكبير، يردده هو وعبدالرحمن السديس لكنه لم يتكلم بكلمة واحدة عن الجماعة الإرهابية ولم تطاوعه نفسه بذلك. لقد مللنا من وجود هذه المدرسة التركية وبعدها (ولا شك ) الشدية، فأكرمونا بإزالتهم وتطهير الأرض من أدرانهم ونتنهم، فقد عاثوا في الأرض فسادا، وأسسوا لمدرسة النفاق . نصيحة لعبد الله التركي: اتق الله ، فقد ولدت من أبوين موحدين، وشاهدت الشرك في كثير من البلاد التي زرتها، وشاهدت الخرافات، فلا تكن عمرو بن لحي الحزبيين، اصرخ بها وناد قائلا: من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني فأنا عبدالله التركي ، كنت داعية الإخوان وعمرو بن لحيهم ، والآن بعد تقدمي في السن ومشارفتي على الموت فإني أعلن توبتي مما كنت عليه من محادة للسنة وأهلها. قلها ياعبدالله ولا تخف. أسأل الله أن يهديك صراطه المستقيم وأن يكفي هذه البلاد شرك وشر تنظيمك سيقول قائل: التركي قدم للدعوة الإسلامية خدمات عظيمة فماذا قدمت أنت ياسلامة؟ فأقول: نعم هو قدم الكثير للدعوة وأنا أشهد على ذلك، ولكنها الدعوة الإخوانية البنائية الفاسقة، فكوني ذنبا في الحق خير من كوني رأسا في الباطل. فهؤلاء قدموا وقدموا وقدموا ، وأنا من تقديمه سابقا، فمن الله علينا ووقانا عذاب الإخوان وسَمومهم. فيجب التفريق بين من يعمل للإسلام كخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي عهده وبين من يعمل لحزبه وتنظيمه، والفرق بينهما واضح وضوح الشمس في رائعة النهار، فلا تجعلوا الأمرين سواء تعليقي : ذكر كثيرا من الأسماء المشهورة والتي يمكنون لها فلا بد من التحقيق في كلامه |
الساعة الآن 01:02 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir