سمعت أحد الزملاء من منسوبي مكافحة المخدرات قديماً يقول/ جاءني وقت صرت أنظر لسكان جده بإن نصفهم يتعاطى والنصف الثاني يشاور عقله
للمخدرات بابيـــن/ 1/ باب الحاره 2/ باب اليمن مع بداية حرب سوريا أغلقت المصانع التابعه لحزب الله في سوريا ولبنان أبوابها وأرتفعت أسعار الحشيش والحبوب نسب للأعلى وأرتفع سعر شد الحبوب (وهو سهم خشاشي) وحقق أسعار خياليه وإرتفع جرام الحشيش الى أن صار موازياً لجرام الذهب أمام ذهول الباعه والمتعاطين
ومع بداية حرب اليمن بدأت منابع الكيف بالنضوب تدريجياًوأوقع هذا البياعين في حرج شديد مع المتعاطين وتشير المعلومات المتوفره لنا من بعض الزملاء بإن جنودنا البواسل على الحدود وفي حربهم الضروس مع أذناب المجوس قد تسببوا في إنقطاع لهاتين المادتين بنسبة 100% مع وجود لكميات ضئيله من الهروين المخلوط بالقزاز
ونحن ومن بوابة هوامير نسأل الله أن يفتح لنا أبواب السماء بالغيث والمطر وأن يُديم علينا إغلاق أبواب الشر
ونهيب بكل أعضاء هوامير البواسل بإن / يتفقدوا من يعولون فكما أن حالة الإنطواء وقلة الكلام من أعراض الإصابه بمرض داعش فإنها علامه أكيده ومؤشر لحالة الإنقطاع للمدمن