![]() |
العبيكان يفجر قضية جديدة : لا يوجد نص شرعي يحرم اختلاط الجنسين في العمل ناصر الحمدان ( الوئام ) بريدة : فجّر الشيخ الدكتور عبدالمحسن العبيكان المستشار القضائي وعضو هيئة كبار العلماء مفاجأة من العيار الثقيل بإعلانه ( عدم وجود نص شرعي يحرم الاختلاط بين الجنسين في أماكن العمل ) . وقال العبيكان خلال كلمته في اولى جلسات الحوار الوطني السابع في بريدة إن وجود الموظفة بالحجاب الشرعي في مواقع العمل مع عدد من الموظفين لا يعتبر خلوة ولا يحرم إلا في حال ( الافتتان ) فقط ! وأضاف ان الاختلاط موجود في الطواف والسعي والأسواق وليس كل اختلاط يعتبر محرماً بل يقتصر التحريم على الاختلاط الذي يأتي فيه فتنة , على حد تعبيره . الجدير بالذكر ان الجلسة الاولى للحوار الوطني قد شهدت حضوراً طاغياً لقضايا المرأة كما شهدت دعوات إلى عدم تعطيل توظيف المرأة في القطاعين العام والخاص بدواعي حراسة الفضيلة على حد قول بعض المجتمعين انتظر تعليقكم على هذا الموضوع؟ |
[gdwl] [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]معقول هيك ؟؟ طيب سؤال : وقت نزلت آية الحجاب كانت الحكمة من تشريعه واضحة كتير ، كمان وقت نزلة آية عدم الخضوع في القول كمان كانت الحكمة واضحة ،، " و لا تخضعن في القول فيطمع الذي في قلبه مرض" ،، هلأ معقول الصوت يشكل فتنة بينما التواجد في جو مختلط ما بيعمل هيك فتنة ؟؟!! عن جد شي غريب والله ،، بتعرفوا نحنا شو مشكلتنا ؟؟ إنه نحناما عنا مرجعية دينية ،، من هيك صار كل واحد يطلع يفتي على خاطره و ما عنا أي ضوابط منوب،، الصراحة الله يجيرنا من يللي راح بيجي بعد هيك ،، أخي لسان العرب بدي إشكرك كتير على طرحك لهيك موضوع عن جد بهمنا كلنا ،، و بصراحة أنا بستغرب إنه لحد هلأ ما في ولا رد عليه ،، معقول ما حد لفت نظره غرابة الخبر ؟؟ بعتزر كتير لو دايقت حد فيكن ،، و بتمنى تقبلوا رأيي المتواضع ،، [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] [/gdwl] |
الله أعلم العالم إن أصاب له أجران وإن أخطأ فله أجر شكرا لك |
اقتباس:
|
[frame="13 98"] اقتباس:
من الأدلة على تحريم الاختلاط : الدليل الأول : قوله تعالى : " وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وقلوبهن " ( الأحزاب ) الدليل الثاني : حديث عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " إِيَّاكُمْ وَالدُّخُولَ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَرَأَيْتَ الْحَمْوَ قَالَ الْحَمْوُ الْمَوْتُ " متفق عليه . الدليل الثالث على حرمة الاختلاط : حديث أُسَيْدٍ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ وَهُوَ خَارِجٌ مِنَ الْمَسْجِدِ فَاخْتَلَطَ الرِّجَالُ مَعَ النِّسَاءِ فِي الطَّرِيقِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلنِّسَاءِ اسْتَأْخِرْنَ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَكُنَّ أَنْ تَحْقُقْنَ الطَّرِيقَ عَلَيْكُنَّ بِحَافَّاتِ الطَّرِيقِ فَكَانَتِ الْمَرْأَةُ تَلْتَصِقُ بِالْجِدَارِ حَتَّى إِنَّ ثَوْبَهَا لَيَتَعَلَّقُ بِالْجِدَارِ مِنْ لُصُوقِهَا بِهِ " أخرجه أبو داود وغيره وإسناده حسن بمجموع طرقه كما قال الألباني في الصحيحة . الدليل الرابع : حديث عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " الْمَرْأَةُ عَوْرَةٌ فَإِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ " أخرجه الترمذي بسند صحيح . الدليل الخامس : حديث ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ تَرَكْنَا هَذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ . قَالَ نَافِعٌ فَلَمْ يَدْخُلْ مِنْهُ ابْنُ عُمَرَ حَتَّى مَاتَ " أخرجه أبو داود بسند صحيح . الدليل السادس على تحريم الاختلاط : حديثُ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَلَّمَ قَامَ النِّسَاءُ حِينَ يَقْضِي تَسْلِيمَهُ وَمَكَثَ يَسِيرًا قَبْلَ أَنْ يَقُومَ " قَالَ ابْنُ شِهَابٍ ( وهو الزهري ) فَأُرَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ أَنَّ مُكْثَهُ لِكَيْ يَنْفُذَ النِّسَاءُ قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُنَّ مَنِ انْصَرَفَ مِنَ الْقَوْمِ . أخرجه البخاري . وفي رواية له تعليقاً بصيغة الجزم أنها قَالَتْ : " كَانَ يُسَلِّمُ فَيَنْصَرِفُ النِّسَاءُ فَيَدْخُلْنَ بُيُوتَهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَنْصَرِفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ". وروايةُ النَّسائي وسندُها جيد : " إنَّ النِّسَاءَ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُنَّ إِذَا سَلَّمْنَ مِنَ الصَّلَاةِ قُمْنَ وَثَبَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ صَلَّى مِنَ الرِّجَالِ مَا شَاءَ اللَّهُ فَإِذَا قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ الرِّجَالُ " . و لاحظ أن هذا كان وفي زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة ، والنساء في غاية الحشمة والحجاب . فهذه أدلة ظاهرة على حرمة الاختلاط لمن تجرد في ابتغاء الحق . . ويقول سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : فالدعوة إلى نزول المرأة في الميادين التي تخص الرجال أمر خطير على المجتمع الإسلامي ومن أعظم آثاره الاختلاط الذي يعتبر من أعظم وسائل الزنى الذي يفتك بالمجتمع ، ويهدم قيمه وأخلاقه [5] . ويقول فضيلة الشيخ ابن جبرين حفظه الله : إن الاختلاط من أسباب وقوع الفساد وانتشار الزنى ، ولهذا حرم الإسلام الاختلاط يقول سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله : والكتاب والسنة دلا على تحريم الاختلاط ، وتحريم جميع الوسائل المؤدية إليه [6] . ثم أورد سماحته عددا من الأدلة من القرآن الكريم على ذلك [7] . كما أورد سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم عليه رحمه الله عددا من الأدلة من الكتاب على تحريم الاختلاط [/frame] |
الساعة الآن 04:47 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir