الأحداث تتسارع والأعداء في حربها الإعلامية بكل اشكالها تشن هجومها على بلادنا ووحدة صفنا إلا يصح أن ننغلق على أنفسنا مثل ما تفعل الصين لمعرفتها
بخطر التغريب على بلادها مثال ذلك ( التواصل الاجتماعي ) نريد بعض الوقت ننغلق لنرمم ونصحح الأخطاء ونعد شبابنا من جديد لمواجهة ما هو متوقع بدل الانفتاح الذي
نتعرض من خلاله الآن لحرب شعواء