( البارت التاســـــــــ 19 ـع عشـــــــــــــر )
مصيبه .. ناظرها بخوف .. وهي شبه ميته حوله .. حاول يتحقق من نبضها .. لا لازالت تنبض
شالها بسرعه وهي بين يدينه .. حطها في مكان منزوي .. ناظر فيها .. صعبه لو يعرفون عن مكانها او تكلمهم .. عصب من هالفكره .. بدون تفكير سطرها كف قوي .. بس ماصحت .. لازالت في إغماتها .. تذكر عطره اللي في سيارته .. طلع من المكان وهو يتلفت يمين ويسار .. خوف ترقب .. اللي يصير له مصيبه .. حتى جيسي ماعمره فكر انه ينام معها .. مع انها اعطته إشارات واضحه بس كان يتجاهلها .. لانه حبها حب حقيقي .. حب فيه زواج بس ماتوقع كل شي ينقلب عليه .. صقر يخطفها منه .. وهاللي طاحت بين يدينه .. بنت عمه اللي إبتلى فيها
طلع العطر .. سكر السياره وهو معصب .. ودخل بسرعه للبيت
مشى لين وصل للملحق .. وطاحت نظراتهم في بعض
طلعت من الحمام وهي معصبه .. وتحاول ماتحط عينها في عينه .. بينما هو مستمتع كثير في إحراجها .. حست دموعها تحرقها .. وهي تبحث يمين يسار عن برقعها .. وهو يتابع بخبث ملامح وجهها .. شعرها اللي يلتف بين كل حركه وحركه .. عيونها اللي صف رموشها كإنها حراس ملوك عظماء بيزنطيين رسمة حواجبها تعطي هيبه قويه لشخصيتها .. إلى هنا وسمع شهقتها اللي خلته يقمز من سرحانه
ركضت لبرقعها اللي طايح على الأرض مقصوص .. حست بالقهر والغبن .. رصت على اصابع يدينها بقوه .. قهرها وغبنها وقهرها شين
وقفت وهي تحارب نظراته اللي مصوبه عليها .. هالمره نست الخجل .. وتشجعت .. والصحيح ان القهر والغبن له دور كبير في تصرفاتها اللي بتسويها
وقفت على راسه وهي تصرخ وترز برقعها – قلي وش سويت
ابتسم إبتسامه خبيثه ومستفزه لها – وش سويت
هي وترز برقعها على وجهه – انت قد هالحركه
شم ريحة تحدي .. وعقد حواجبه .. ناظرها بإزدراء .. وتقليل
شأن .. بلهجه بارده دليل على إحتقار كلمتها – أي قده
ماإن قال قده .. حتى عفاريتها نطوا .. قامت تصرخ وتحاول
تضربه على صدره – والله ان ادفعك هالثمن غالي والله ان
ماخليك
هو حس انه تيبس ,, لهادرجه مقهوره .. حتى تمد يدها
عليه .. سكت عن الكف .. وهالحين تتجرأ وتضربه .. مو إيا
كان يقدر يمد يده على صقر .. حتى لو سكت عن حركتها
الأولى .. كتف يدينها على
ورى .. وهي تصرخ وتفر راسها يمين ويسار وتصارخ ..
انفعلت بقوه .. ورفعها على السرير .. وهي تحاول تدفه
وتضرب برجلها الأرضيه .. بس لاحياة لمن تنادي .. وصقر
ياجبل مايهزه ريح
حست انها بذلت مجهود وطاقه .. وصارت تلهث من التعب
استرخت وهي تصرخ عليه – فكني
سمعت صوته وهو يقول – اششششششششش اهدي
هي حست انها تبي تبكي قالت بيأس – فكني
حس انه انتصر وهو يسمع لهجتها اليائسه .. باسها برقه ثم فكها
وهو يضحك بقوه .. تحت دموعها اللي نزلت من القهر
مسحتها بعصبيه .. ومسحت مكان بوسته بقرف .. اتجهت على
الحمام وهي تقفل الباب بقوه .. وسط قهقته الصاخبه في المكان
كله
الجوال اللي في جيب ثوبه خلاه يهتز .. طلعه بسرعه وشاف
المتصل فهيد .. حطه صامت .. ونظراته في عيونها الكسيره
ركضت عند رجله ومسكته وهي تترجاه وتبكي – دخيلك دخيلك
دزها بقوه عن رجله وسكر الباب .. معقد حواجبه .. ودمه يغلي
مسكها مع شعرها وهو يجره بقوه ويتكلم من بين سنونه – لأنتي
ولاعشره غيرتس يقدرون يمشوني على كيفهم .. من قالتس
تعترضيني انا حر في تصرفاتي فااااااااااااااااااااهمه
رفعت عينها له بإنكسار .. حس انه رد على ورى من عيونها
اللي تشبه البحر في كبرها .. وهي تبكي وتترجاه – والله والله
وآآآآآآآآآآآآآآآآآه ( وقامت تشهق )
قامت تلطم وجهها وخدودها وتضرب شعرها – دخيل الله
خواتي لايعرفون
حس بالنشوه والفرح .. مسك عليها خيط .. كان هو اللي خايف
انها تفضحه .. هالحين هي تترجاه مايفضحها
حس انه دايخ وتعبااااااااااااان من عقب كلامها .. السكره بدت
تروح منه تمام وبدأ يرد لعقله وصوابه .. لان شارب الخمر مو
بسرعه يرد عقله .. لا تدريجي
وقف وهو يقول وبخبث وهو يلعب على عقلها – خلاص ماراح
اخبر حد الأهم انتي ماتخبرين حد ولعاد اشوف رقعة وجهتس
هي وقفت وهي تبكي وتشاهق وتضرب وجهها بقوه – انا
بنفضح بنفضح وانت لازم تصلح غلطتك
عيونه اتحولت حمرا فجأه من نبرة كلامها .. وبدأ يرتجف من
الغيض صرخ عليها وهو ينتفض ويمسكها مع شعرها ويهزها
بقوه بدون رحمه – والله لو تموتين ماتلوث اسمي باسمتس وان
حتى في حلمتس حرام اخذتس
نزلت دموعها من كلامه وهي تبكي – وانا انا اشيل الفضيحه
بلحالي انت ولد عمي
دزها بقوه وهو يقول – تخسين اخذتس وش دراني لو نايمه مع
مائه غيري
طاحت على الأرض وتجمعت على نفسها .. وثيابها مشقوقه
حست انها انبلمت من كلامه .. تمنت الموت يأخذها .. نزلت
سمعة خواتها للقاع .. وابوها اللي تعب في تربيتهم
ألطمت خدودها وقامت تهذي بالكلام .. وهي تصيح وتبكي
وتصارخ .. وترجع تضرب خدودها بقوه .. اللي يصير لها عار
عار .. صارت مغتصبه
حس انه بينفضح بدون مجال .. ركض لها وسد فمها بقوه وهو
شاد على سنونه ويقول – خلاص انكتمي بشوف لتس واحد
يستر عليتس اما انا تحلمين ان خذيتيني
انمطت عيونها وهي تسمع كلامها .. كرهته .. من قلب كرهته
تتمنى يموت .. تتمنى انها تشوف اللي يبرد كبدها فيه .. تتمنى
ان يده المحطوطه على فمها تنشل
فكها وهو يعطيها ظهره طالع – وهالحين انقلعي ولاتوريني
رقعة وجهتس ( ألتفت عليها وهو يقول ) وان شفتس قسم بالله
لافضحتس لأقول اني شفتها نايمه مع سواقنا
( البارت التاســـــــــ 19 ـع عشـــــــــــــر )
مصيبه .. ناظرها بخوف .. وهي شبه ميته حوله .. حاول يتحقق من نبضها .. لا لازالت تنبض
شالها بسرعه وهي بين يدينه .. حطها في مكان منزوي .. ناظر فيها .. صعبه لو يعرفون عن مكانها او تكلمهم .. عصب من هالفكره .. بدون تفكير سطرها كف قوي .. بس ماصحت .. لازالت في إغماتها .. تذكر عطره اللي في سيارته .. طلع من المكان وهو يتلفت يمين ويسار .. خوف ترقب .. اللي يصير له مصيبه .. حتى جيسي ماعمره فكر انه ينام معها .. مع انها اعطته إشارات واضحه بس كان يتجاهلها .. لانه حبها حب حقيقي .. حب فيه زواج بس ماتوقع كل شي ينقلب عليه .. صقر يخطفها منه .. وهاللي طاحت بين يدينه .. بنت عمه اللي إبتلى فيها
طلع العطر .. سكر السياره وهو معصب .. ودخل بسرعه للبيت
مشى لين وصل للملحق .. وطاحت نظراتهم في بعض
طلعت من الحمام وهي معصبه .. وتحاول ماتحط عينها في عينه .. بينما هو مستمتع كثير في إحراجها .. حست دموعها تحرقها .. وهي تبحث يمين يسار عن برقعها .. وهو يتابع بخبث ملامح وجهها .. شعرها اللي يلتف بين كل حركه وحركه .. عيونها اللي صف رموشها كإنها حراس ملوك عظماء بيزنطيين رسمة حواجبها تعطي هيبه قويه لشخصيتها .. إلى هنا وسمع شهقتها اللي خلته يقمز من سرحانه
ركضت لبرقعها اللي طايح على الأرض مقصوص .. حست بالقهر والغبن .. رصت على اصابع يدينها بقوه .. قهرها وغبنها وقهرها شين
وقفت وهي تحارب نظراته اللي مصوبه عليها .. هالمره نست الخجل .. وتشجعت .. والصحيح ان القهر والغبن له دور كبير في تصرفاتها اللي بتسويها
وقفت على راسه وهي تصرخ وترز برقعها – قلي وش سويت
ابتسم إبتسامه خبيثه ومستفزه لها – وش سويت
هي وترز برقعها على وجهه – انت قد هالحركه
شم ريحة تحدي .. وعقد حواجبه .. ناظرها بإزدراء .. وتقليل
شأن .. بلهجه بارده دليل على إحتقار كلمتها – أي قده
ماإن قال قده .. حتى عفاريتها نطوا .. قامت تصرخ وتحاول
تضربه على صدره – والله ان ادفعك هالثمن غالي والله ان
ماخليك
هو حس انه تيبس ,, لهادرجه مقهوره .. حتى تمد يدها
عليه .. سكت عن الكف .. وهالحين تتجرأ وتضربه .. مو إيا
كان يقدر يمد يده على صقر .. حتى لو سكت عن حركتها
الأولى .. كتف يدينها على
ورى .. وهي تصرخ وتفر راسها يمين ويسار وتصارخ ..
انفعلت بقوه .. ورفعها على السرير .. وهي تحاول تدفه
وتضرب برجلها الأرضيه .. بس لاحياة لمن تنادي .. وصقر
ياجبل مايهزه ريح
حست انها بذلت مجهود وطاقه .. وصارت تلهث من التعب
استرخت وهي تصرخ عليه – فكني
سمعت صوته وهو يقول – اششششششششش اهدي
هي حست انها تبي تبكي قالت بيأس – فكني
حس انه انتصر وهو يسمع لهجتها اليائسه .. باسها برقه ثم فكها
وهو يضحك بقوه .. تحت دموعها اللي نزلت من القهر
مسحتها بعصبيه .. ومسحت مكان بوسته بقرف .. اتجهت على
الحمام وهي تقفل الباب بقوه .. وسط قهقته الصاخبه في المكان
كله
الجوال اللي في جيب ثوبه خلاه يهتز .. طلعه بسرعه وشاف
المتصل فهيد .. حطه صامت .. ونظراته في عيونها الكسيره
ركضت عند رجله ومسكته وهي تترجاه وتبكي – دخيلك دخيلك
دزها بقوه عن رجله وسكر الباب .. معقد حواجبه .. ودمه يغلي
مسكها مع شعرها وهو يجره بقوه ويتكلم من بين سنونه – لأنتي
ولاعشره غيرتس يقدرون يمشوني على كيفهم .. من قالتس
تعترضيني انا حر في تصرفاتي فااااااااااااااااااااهمه
رفعت عينها له بإنكسار .. حس انه رد على ورى من عيونها
اللي تشبه البحر في كبرها .. وهي تبكي وتترجاه – والله والله
وآآآآآآآآآآآآآآآآآه ( وقامت تشهق )
قامت تلطم وجهها وخدودها وتضرب شعرها – دخيل الله
خواتي لايعرفون
حس بالنشوه والفرح .. مسك عليها خيط .. كان هو اللي خايف
انها تفضحه .. هالحين هي تترجاه مايفضحها
حس انه دايخ وتعبااااااااااااان من عقب كلامها .. السكره بدت
تروح منه تمام وبدأ يرد لعقله وصوابه .. لان شارب الخمر مو
بسرعه يرد عقله .. لا تدريجي
وقف وهو يقول وبخبث وهو يلعب على عقلها – خلاص ماراح
اخبر حد الأهم انتي ماتخبرين حد ولعاد اشوف رقعة وجهتس
هي وقفت وهي تبكي وتشاهق وتضرب وجهها بقوه – انا
بنفضح بنفضح وانت لازم تصلح غلطتك
عيونه اتحولت حمرا فجأه من نبرة كلامها .. وبدأ يرتجف من
الغيض صرخ عليها وهو ينتفض ويمسكها مع شعرها ويهزها
بقوه بدون رحمه – والله لو تموتين ماتلوث اسمي باسمتس وان
حتى في حلمتس حرام اخذتس
نزلت دموعها من كلامه وهي تبكي – وانا انا اشيل الفضيحه
بلحالي انت ولد عمي
دزها بقوه وهو يقول – تخسين اخذتس وش دراني لو نايمه مع
مائه غيري
طاحت على الأرض وتجمعت على نفسها .. وثيابها مشقوقه
حست انها انبلمت من كلامه .. تمنت الموت يأخذها .. نزلت
سمعة خواتها للقاع .. وابوها اللي تعب في تربيتهم
ألطمت خدودها وقامت تهذي بالكلام .. وهي تصيح وتبكي
وتصارخ .. وترجع تضرب خدودها بقوه .. اللي يصير لها عار
عار .. صارت مغتصبه
حس انه بينفضح بدون مجال .. ركض لها وسد فمها بقوه وهو
شاد على سنونه ويقول – خلاص انكتمي بشوف لتس واحد
يستر عليتس اما انا تحلمين ان خذيتيني
انمطت عيونها وهي تسمع كلامها .. كرهته .. من قلب كرهته
تتمنى يموت .. تتمنى انها تشوف اللي يبرد كبدها فيه .. تتمنى
ان يده المحطوطه على فمها تنشل
فكها وهو يعطيها ظهره طالع – وهالحين انقلعي ولاتوريني
رقعة وجهتس ( ألتفت عليها وهو يقول ) وان شفتس قسم بالله
لافضحتس لأقول اني شفتها نايمه مع سواقنا