حتى وان كانت نتائج الربع الثاني جيده لشركة كيان ، الا انه مازال الوضع صعب .
 

هل فيه شركة في السوق تستمر وديونها 27 مليار ريال مع استمرار ارتفاع معدلات الفائدة وعدم وجود بوادر للتخلص من جزء من هذي الديون بجدول زمني واضح ؟
ولماذا مازالت تعمل الشركه في مستقبل مجهول وتمضي في سراب ؟ وليس لها خطط مستقبليه واضحه ؟
‎المشكلة الاساسيه في الشركه هي الادرات الفاشلة اللي مستمره في التنقل من شركة الى شركة لتحصد المكافاءات و الرواتب الفلكية ،ولا يوجد من يسأل من كان يدير الشركة ومن تسبب في هذي الديون والخسائر ، شركة كيان لو هذي الشركة في المانيا او اليابان او امريكا كان اصبحت من الشركات الرائده في العالم
ولكن الاداره للمتابع يحتمل عملهم بطريقتين .
1- اما ادار الشركة ناس لا تفقه في تخصصها اي شي ، وكانت مناصبهم تشريفيه .
2-او ادار الشركة ناس عابثين همهم الوحيد مصلحتهم الشخصيه غير مكترثين لمصلحة الشركة الوطن والمواطن .

وعندما تكون المناصب وعضوية الشركات هبه شخصيه لا عطاء فيها ولا مثابره مصيرها الفشل والضحيه الوطن والمواطن .