لا حظت كما لاحظ غيري كيف تم استغلال حادثة قتل الداعشيين لوالدتهم رحمها الله للنيل من الامام ابن تيمية وذلك عبر نشر قصاصة مختصرة ومجتزأة من كتبه واتهامه بأنه وراء ما حصل!.
.
والآن يساوون بين المراهق الذي استخدم احد برامج البث المباشر للدعوة الى الرذيلة مع فئات عمرية صغيرة وتم القبض عليه.. وبين مقطع صغير صوره من يطلق على نفسه (الشيخ طنف) ومعه شخص آخر ولا يعرف مسوغات ما قيل من جمل حيث ربما انه يقصد بها شيء آخر غير الذي فهمه مستغلي هذه الحوادث للنيل من الدين واهله.
وسبب هذا الهجوم الجديد هو ان الشيخ طنف محسوب على المتدينين.
.
فيجب على كل مسلم حق ان يقف في وجه هؤلاء الخومة وان لاينشر خزعبلاتهم.