وقالت صحيفة "كوريا تايمز" أن المواطن الكوري افتتح شركة المقاولات في السعودية عام 2003، وقام حينها بتسجيل اسمه في السفارة الكورية لدى المملكة باعتباره مواطنا كوريا مقيما في الخارج، في حين احتفظ بإقامته في جنوب سيول بكوريا.
وأوضحت أن المحكمة العليا قررت إلزامه بدفع الضريبة بعد أن تبين لها أنه يمتلك شبكة معارف قوية في كوريا وان أغلب مصالحه وأعماله تتم هناك، وأغلب زبائن شركته في السعودية هم شركات كورية لديها فروع في السعودية، مبينة ان أكثرية العقود الموقعة معهم تم توقيعها في كوريا