لالا لدعوة لأيقاف السوق ولا للتخويف من قانون جاستا . وسوقنا سوف يتماسك ومهما يكون
 

الله يسلمكم جميع من كل شر
الدعوة لأيقاف السوق وعملية نشر الذعر من القانون الأمريكي ( جاستا) لا يصح ابداً
هذه القانون صور انه ضد السعودية لأن اغلب مرتكبي احداث سبتمبر جنسيتهم سعوديون
الموافقة على القانون هو من جماعة الضغط المعادي للمسلمين والعرب عامه ومن جماعة المحامين .
المهم المسألة عملية انتخابيه بحته إرضاء لناخبيهم
هم يعلمون ان أي قضية ترفع سوف تخرج السعودية منها بريئة لانها بالفعل بريئة.
يعني المسألة ماهي في يوم ليله احجز وخذ
لالالالا
فيها رفع قضايا ومن ثم استدعاء المرفوع عليه
وكما لهم محامين مؤكد الدوله ستضع محامين دوليين
وبرأة دولتنا من اوراقهم واعلامهم
وتأكدوا ان قضاءهم نزيه مهما تكن الأمور
وهذه العمليات سوف تستغرق سنوات

الأمر الاخر
قيادتنا حكيمه وشجاعه وهي تعلم انها الان في وضع التلاحم والترابط مع شعبها
ولن ينهز حكم معه شعبه مهما كانت قوة دول العالم
ولكم في انقلاب تركيا دليل
الشعب وقف مع حكومته ضد الانقلابين
وتعلمون لماذا وقف
هل اهتزت الليرة التركيه
هل اهتزت اسواقهم
لهذا
اعلموا اقتصادنا قوي
مواردنا قويه
ولو فتحت الزيارة الدينية الحرة لكل مسلم لدبلت مواردنا اضعاف مضاعفه حتى اننا نستغني عن مورد النفط
ثقوا ان ضرب السوق بالغد
ان حصل
سوف يكون من الطابور الخامس وتعلمون معنى الطابور الخامس
ومتأكد دولتنا تعرفهم جيداً

مادام نحن أبرياء ولا علاقة لنا بأي إرهابي ونتبرء منه
فلا خوف علينا

لذا كفوا عن نشر الذعر
والدعوه لأيقاف السوق
فمهما كان لسنا ضعفاء وحتى في عز فقرنا

متداولي فيراير2006
يتذكرون ما مرينا به
فا اركدوا يامتدولي 2016
والله من وراء القصد