العزاب ما يصلح لهم القمر الفلاني
لانه ملئ بالحاجات اللا كويسة.

سبحان الله!
و متى كان الزواج
محللاً للنظر إلى ما حرم الله مطلقاً؟
====================

مما عمت به البلوى
أن اتخذ البعض هذا الرمز (+18):
--------------------------


1-حداً فاصلاً للحرام و الحلال:

فتجده في بداية بعض المقاطع
للدلالة على وجود لفظ خادش
أو صورة خليعة.

كما لو أن الفُحش بالقول مثلاً حرامٌ
لمن ينتظر يوم ميلاده الـ18 غداً
حلالٌ له من بعد غد؟

أو أن النظرة المحرمة
قد أصبحت حلال بالأقدمية و الخبرة!
و هذا منطقٌ قبيح.
--------------------------


2-نشر لمعتقد لا ديني:

في تحويل المرجع الأخلاقي
من سماوي ثابت
(الكتاب و السنة)
إلى بشري متغير
(عقلك الذي اُصلح و أكتمل
في ليلة عامك الـ18)
--------------------------


3-صك براءة:

من "إشاعة فاحشة"
بوضع رقم ما قبل مقطعه؟
و هذا تمييع لوحشة الذنب
من قلوب العباد.
====================

خاطرة كتبتها بسبب مواقع الفديو و ما شابه.

و الله أعز و أعلم
سبحانك اللهم و بحمدك
أشهد أن لااله إلا أنت
أستغفرك و أتوب إليك