شكراً لله على نعمه .. شكراً لله على أن أرى جمهوري الغفير يتأثر بمحبوبه أبا ابراهيم ..
حتى أن بعض المشرفين الأعزاء قالوها هنا بأن البعض أصبح يقلد الزعيم أبا إبراهيم
أنا الآن موجود في الغرفة الخارجية في قصري ما يسمى بالعامي .. الملحق ..
ومساحة هذه الغرفة 10×8 .
الغرفة يوجد بها مشب كبير .. ويوجد بها شاشة تلفزيون led كبيرة حيث أرى الأخبار العربية والعالمية .
وبعد قليل عشائي الفاخر سيقدم لي على طاولة تجمعني مع كل أبنائي وزوجاتي العزيزات .. وهو عبارة عن مصقعة وكوسة محشية بلحمة خروف نعيمي وأيضا سلطات ومنها كما تعرفون سلطة الكسكس الشهية ..
الحياة جميلة يا أحبتي .. وأنتم عيشوا ونعنشوا ولا تسرفوا أو تبذروا ..
خادماتي يسألونني ماذا أكتب ولماذا ابتسم .. فقلت لهم .. أكتب لأحبابي وعشاقي عشاق أبا إبراهيم ..