مع كل إدارة أمريكية دمقراطية تكون هناك تهدئة للسياسة الامريكية وما تنتهي حتى يقدم للرئاسة الامريكية شخصية جمهورية تعيد لامريكا هيبتها بافتراس وتدمير بلد كما حصل من البوشين السابقين الأولى كان ضحيته العراق بعذر اخرجها من الكويت والثاني أفغانستان والعراق بحجة الإرهاب وبعد انتهاء إدارة الدمقراطي أوباما التي ضعفت فيها السياسة الامريكية بدأ الجمهوريون باستلام الإدارة ولاعادة الهيبة الامريكية لابد لهم من التضحية ببلد مهد لها الدمقراطيين لايجاد مبررات الجمهوريون
والان إيران طبق من ذهب لادارة الجمهوريون الجديدة فهي تطور من قدراتها الصاروخية وتزعزع امن منطقة الشرق الأوسط ولها اذرعة إرهابية في عدة مناطق فلا اجمل من هذا المبرر والوقت للانقضاض على ايران....
ولكن الكارثة انها في منطقتنا وسوف نتحمل منها أعباء كبيرة وثقيلة وخطيرة جداً فلا تفرحوا بهذه الحرب وان حصلت