ياأخوان أنا جار للمسجد ومن المواظبين على الصلوات إن شاء الله ولكن ولعنت الله على إبليس لا أعرف نفسي إلا مع المتأخرين ، لا أدرك الصلاة الا في الركعات الأخيرة إلا نادرا ولأسباب وأهية .
حتى في العمل تقام الصلاة ويذهب زملائي ويعودوا وانا جالس ، بعدها أذهب وأصلي مع جماعات المتأخرين .
حاولت كثيرا وكلها فرضين أو ثلاث ولا ألبث إلا أن عدت لنفس الحاله ، علما أني من عشاق التأخير حتى في حضور العمل معروف أني شيخ المتأخرين ولكن يهون العمل مع الصلاة .
من له تجربة ناجحه يفيدني بها وله دعوة في ظهر الغيب فقد نفذت كل تجاربي وبداء اليأس يدب الي قلبي .