مشهد يتكرر على دار الأركان والنتيجة الخاسر المتداول الصغير الذي يتعلق بأمل فك التعليقة أو تحقيق مكاسب من عودة السهم لأرقام أعلى من 10 ريال وفي كل مرة يعود لنقطة الصفر.
من يقوم بتدوير هذه الكميات من الأسهم ليس بحاجة 1000 أو 100000 سهم يمتلكها فرد أو 10 مليون سهم يمتلكها عدة أفراد.
ما يحدث في السهم عمل منظم وهدفه واضح وما أن تدخل الشركة في نفق الخسائر سوف يتوقف هذا العمل بشكل تدريجي ومنظم.