الشرق الامعط ......أقتتال الطوائف يحتاج له طائف....
 

أسرائيل لا تريد فلسطينيين ...وتريد ان تبقي امنه مستقره وهم اغلبية

بشار لا يريد معارضين ويريد ان يبقى حكمه مستقرا وهم اغلبية

السيسي لا يريد اخوان ويريد ان يكون مستقرا وهم أغلبية

العراق لا يريد سنة وهم اغلبية ويريد ان يستقر

ايران لا تريد معارضين للحوثي وصالح وتريدهما ان يحكموا اليمن ويريد أن يستقر

ليبيا تونس السودان الجزائر علي الطريق

لا أستقرار بدون عدل فدولة الظلم ساعة ودولة العدل لقيام الساعة

حارب العلمانيين في تركيا الاحزاب الاسلامية عشرات السنيين وفي النهاية وصلوا للحكم بالديموقراطية

دون اقتتال ولا ازهاق ارواح

تاتي الدول الغربية لايجاد حل للنزاعات تفشل لانها تدخل في المفاوضات مصالحها

تحتاج المملكة العربية السعودية لعمل طائف لكل دولة من دول الشرق الامعط

ونتخذ من الاية الكريمة نبراس لحل مشاكل الشرق الامعط :

قال تعالي :( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين )

فالحاكم المستبد ك بشار هو ارهابي لانه بغى علي الطائفة الاخرى من شعبه

كذلك السيسي كذلك صالح والحوثي والله من وراء القصد