الإداره فن يفتقده العالم العربي تماما والعالم الإسلامي عدا دولتين تقريبا.
فعندما يتصعلك المتصعلكون على الإداره وبالغصب يكن إداري وبالغصيب يريد التطبيل بأنه فارس لا يشق له غبار.تأتي النتائج مخيبه للأمال التى من اجلها دخل الكادحون معه و للأسف يبقى معه فقط الزمره المقربه التي تعيش في غياهب الهياط حول معلمهم الذي علمهم فن صناعة الوهم.
ولكن في عالم المال لا يمكن هذا الشيء اذا كان هناك قرارات صارمه فلا مجال للهياط ولا مجال للإداري الفاشل امثلة ادارات فاشله وهي كثير
من الشركات من اخذت قروض لتوزع ارباح كمن يفسح اولاده في نزهه بقرض يستمر في التقتير عليهم لسنوات من اجل هذه الفسحه الكئيبه.
اداره تبيع مبناها لتذهب تستأجر فمن ضيعت مقرها كيف يأمن الكادح انه سيحصل على منزل من كادح مثله.
أمر هام أي شركه تقلص راس مالها لشطب خسائر متراكمه راقبها مراقبه جيده اول ربع ان استمرت في اعلان الخسائر ف اخرج غير مأسوف عليها لأن هناك اداره فاشله فما فائدة ان تلمع حديدة أكلها الصدأ
والأمثله بالسوق كثيره فنظام سوق المال الآن لا بد من شطب الخسائر بتقليص راس مال او اكتتاب لتعديل وضع الشركه فبعض الاداريون الفاشلون يجعلونها وسيله للهرب ف انتبهوا ....