ولادال البعض يدافع بكل مااوتي من قوة هذا عن حزب الاخوان وذاك عن حزب النصرة وذا عن حزب داعش وووو واتهام الاخر بابشع الاوصاف
والان اتخذت السعودية قرارات جديدة امتداد للقرار الاول
الدفاع عن من يشكل خطرا على البلاد
ونحن الان نمر على منعطف صعب وحرج
ولا زال البعض يقف ضد قرارات حكومته ويقف مع الاحزاب الخارجية المستوردة
بظنه انه اعلم بمن هو الاخطر ،،وماعلم انه يسوقه حزب وهوى قد يكون وبالا عليه فيما بعد فلا تنفع حسرة ولا ندامة