لم تكن فعلة تلك الساقطة من معانقتها لفاسق سوى عمل مرتب له ، وكان واضحاً وهي تتخطى الصفوف دون مضايقه أو حيلولة ، ولكن ما أثبت ذلك أكثر هو ما يتم من مواصلة الإفساد والتعويد على مثل ذلك السقوط الأخلاقي ، وهذه المرة يقدم المشهد للأطفال في المدينة المنورة لإفساد أخلاقهم وغرس ذلك الشذوذ في عقولهم !!!
إلى أين نحن ذاهبون مع هيئة المنكر والنهي عن المعروف ؟ اللهم إنا نبرأ إليك من هذا الإفساد المنظم وممن يقف وراءه ويسمح به