نيويورك تايمز هذه العجوز الشمطاء التي تعج بالغث والسمين
وبعد شهر كامل من الردح والرقص على قضية خاشقجي
ولم يبقى سناتورا مرتشيا الا فتحت ضراعيها له لكي يزبد ويرقي
ضدنا عادت الان تفند مزاعم الخليفه العثماني اردوغان الاول
ناصر العلمانيه والمتكسب من بيوت الدعاره والبارات التي تعج بهم
دولة تركيا وتلومه لانه خسر الرهان ولم يستطع من خلال قضية
مقتل جمال ان يجعل من تركيا حليفا قويا لامريكا بدل السعوديه
وخصوصا بعد خطاب ترامب الذي الجم برتقال وتميم موزه السند
حجرا وارجعهم الى جحورهم خائبين