منتديات شمس الحب - شتات الرومان الاشوريين الفينيقيين والكنعانين وماجاورهم من طينتهم

شتات الرومان سمعت بهم تعرف حقيقتهم ولا لا
هم الاشوريين المستعربين من سوريا
الفينيقيين المستعربين من لبنان
والكنعانين المستعربين من فلسطين الي نصهم بهم جينات يهوديه حسب ما اثبتت تحاليل dna
يارجال هم كارهينا من قبل لا نكرهم وتعليقاتهم واعلامهم المنحط اقوى دليل وهذا يثبت ذلك لديهم حقد دفين في قلوبهم من زماان من وقت ماحررنا بلادهم من الكفر وادخلناهم الاسلام ونكحناهم وعلمناهم العربيه
وتتريقون ع البدو وتسبون عاداتنا وتقالدينا ورموزنا
البدو اشرف منكم عندهم انتماء وولاء مايعرفون الخيانه والغدرلديرتهم وقت الفقر والمجاعه ماترك ديرته وراح يتشحذ ولا يشتردون مثلكم ماهمكم لابلدكم ولا ديرتكم والكضيه الفلسطينييه ماهي لله تتاجرون بها ولعبكم ع المكشوف يامفضوحين
تراكم مو في مستوانا حنا العرب الاقحاح احفاد الصحابة والتابعين هامات طحاطيح هيبه وقوه حامين الإسلام ودرع الحرمين الشريفين انتم ياشتات الرومان نصفكم اذا ماكان الغالبيه منكم شرار الناس علينا وعلى الخليج اكثر من الكفار في قلوبكم الحسد والحقد والكراهيه والبغضاء تجاهنا
واحسن فئه فيكم الا من رحم ربي
يضمرون الحقد والحسد في الباطن والظاهر اخلاق وادب يبتسمون في وجوهنا نفاقاً لاجل مصالحهم الشخصيه
ماعاد استحيتوا ع دمكم ولا خفتوا ربكم استغلال وسرقات دجل نفاق ومتاجره بأسم الدين تكيدون لأهل الخليج وخصوصاً السعوديه طعنتوا بأصلنا وايماننا واتهمتونا بهتاناً وظلما بس حاب اذكركم بالمعروف الي سواه لأجلكم الملك فيصل رحمه الله يومه اجتهد وبحث وراح وشاور كله في سبيل دعم استقلال سوريا وفتحنا ابوابنا لكم تعالوا اشتغلوا بس للاسف هذا ماحصدناه عطاله وبطاله وخراب وفساد ولوبيات متحزبه لطرد السعوديين وحرمانهم من الوظايف لم يجدي الخير ولا المعروف لانكم ماتستاهلون نسيتوا دعمنا القضيه الفلسطينيه الي مايوقف للآن
ومؤامرات وتحريض فيصل القاسم لتخريب وتدمير بلادنا وبلاد المسلمين ومحاولة زعزعة الامن والاستقرار في السعوديه ليش حنا غلطنا عليه او دمرنا بلده ولا حنا كفار ومو مسلمين؟!
وبعدكم تزرعون الفتن وتنشرون المقاطع الاباحيه في مواقع التواصل الاجتماعي بغرض افساد الشعب السعودي المحافظ ونقول حسبي الله ونعم الوكيل وكفى به وكيلا.إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ