تفاجأت اليوم والحقيقة أيظاً سعدت أن أقرأ مثل هذه الكلمات من خالد عبدالرحمن أن يقول أنا أتمنى أعتزل وأتمنى إبني حافظ للقرآن وإمام مسجد فوالله أن كلماته هذه دعوة لجمهوره للرجوع الى الدين وليس كما يفعل بعضهم يأز جمهوره على الفساد أزا !!!!! بقية صلاح تجدها في الكثير من الناس على ما بهم من معاصي لذلك تجد أن الله يختم لهم بخير لما يرى من صلاح في قلوبهم وقد رأيت شخصياً الكثير من الشباب كانوا في غفلة عجيبة ولكن عندما إقتربت منهم وجدت قلب طيب محب لله ولرسوله وبعضهم كان فتوه ورجل وعندما التزم كان نعم الرجل المستقيم ومنهم الأخ علي عاطف رحمه الله وسأذكر قصته في موضوع مستقل فعلي عاطف قصته عجيبة حقاً ..
تعودنا من أهل الفن ومن ينشرون الفساد أن يشنوا حربهم على الدين وأهله بل يصل بهم الأمر بالإستهزاء بالأوامر الربانية والإستهزاء بالسنة !!! وأنا والله لا أدري مالداعي لذلك فأنت إن أخطأت لا تزود خطأك بالتبرير له وشن الحروب على من يبنين خطأك فالإقرار بالذنب فضيلة وكلنا معرض للخطأ وكلنا ذاك المقصر ...