من عام 1425 تقريبا ظهره سياسات وقوانين في وزارة التربية والتعليم
تهمش جانب التربية وتركز على جانب التعليم ومن اهم القرارات هي
بعدم الضرب والعقاب في التعليم فبدا التفرعا في الطلاب والميوعة الزايدة وعدم الاكتراث لتوجيهات المعلم وظهور سلبيات من الطلاب

لم نكن نعلم بها مثل أطالة الشعر والكدش وووووو وحيث انا ضد الضرب المبرح والذي ينتج عنه أضرار يعني لك اليدين

حيث انا مدراء المدارس والوكلاء يقفون عاجزين عن تقويم الوضع الحالي من التدهور الأخلاقي في المدارس

حيث ان بعض الطلاب يتباهون بتلفظ على المعلم ويتباهون بالهروب من المدرسة ويتباهون بتطنيش لتعليم وعدم الجدية لتعلم في المدرسة

فا اسم الوزارة ((( التربية والتعليم ))) بدت بالاسم بتربية قبل التعليم
فكيفا يعلم من سحبة منه صلاحيات الترهيب ووضع بيدة الترغيب فقط حيث أن الترهيب والترغيب مكملان بعضهم البعض
يعني ألي مو متربي لن يتعلم صح ولن يكون في الشارع أفضل من المدرسة فيجب ان نربي أولا ثم نعلم

فصدره هذه السلبيات من المدارس إلى الشارع حيث أصبحه المدرسة في الوقت الحالي

بؤرة لتجمع اصدقا السوء إلا من رحم الله فالمدرسة لها تأثيرها بحكم احتكاك الطالب بقرانه سنيا والتأثر بهم

فنظر إلى مظاهر الانتحار في الشوارع العامة بحركات التفحيط والتجمعات في أماكن معلومة لتفحيط ناهيك عن ما يحصل في هذه التجمعات من الأخطار وإطلاق النار وتجمع حثالة المجتمع مع اختلاطهم بصغار السن من الشباب وهذه التجمعات أفضل بئره لتجار المخدرات وتجار الأعراض حيث يكون المناخ مفتوح لاجتذاب صغار السن خاصة لمن لايملك سيارة
فزادة السلبيات حينما منع رجل الأمن من الضرب فواله ان اغلب الشباب لا يتأدبون بنصح او بالأسلوب يتأدب بطراق على وجه وتهزي قدام


الي جالس يتميلح عندهم عشان تصير عنترته على راسة و كان الدورية لها هيبة من يشوفها الشاب يهرب ويخلي انعالة ألان العسكري

يضرب وسيارة الأمن تقذف بالحجارة والشواهد كثيرة على موقع اليوتيوب

ورجال الهيئة قلصه أدور عملهم إلى 75% فرجال الهيئة ألان يقفون عاجزين عن كبح جماح الفتيات في التبرج في الأسواق

والتسكع حيث ان وصل الأمر في السياسات ان منع رجال الهيئة من حجب الشباب من دخول الأسواق وا مصيبتاه خلاص أنتها اجتماع

شباب وشابات الله يستر

ذهبت هيبة المعلم ثم ذهبت هيبة العسكري ثم ذهبت هيبة رجل الحسبة

خلاص ألان رسالة من المسئول لشباب العب على كيفك فحط خالف القوانين والأعراف تسكع في الأسواق مافية رادع

أطالب بإرجاع هيبة الــــــــــــــــمعلم وهيبة رجل الأمن ورجل الهيئة
فيسمح لهم بالضرب وتأديب الشواذ من تسول له نفسه مخالفة النظام فثق ثقة تامة أن من يمشي سيدا لن يمسه سوى

مختصر الكلام من امن العقاب أسئ الأدب