حين اختارك الله لطريق هدايته ليس لأنك مميز أو لطاعةٍ منك،
بل هي رحمة منه شملتك ،
قد ينزعها منك في أي لحظة،
لذلك لا تغتر بعملك ولا بعبادتك ولا تنظر باستصغار لمن ضل عن سبيله
فلولا رحمة الله بك لكنت مكانه.
أعيدوا قراتها بتأنٍّ..
اللهم لك الحمد على نعمك
ونسألك رحمتك ولا تكلنا لأعمالنا