زرت زميلي مسوي عملية ع حسابة واعطيته معونة من المال ورفضها وحرم انه ما ياخذ ريال قلت وع الطلاق لتاخذها ولو ماخذتها ماعاد اسلم عليك لا تاخذ ريال خذ هالمبلغ كله ورفض
الحين وش اسوي هل فيه كفارة والا وش السواة
مع العلم اني متزوج من سنين واول مرة بحياتي اطلق وان شاء الله الاخيرة فاللي بيتشمت ويسوي نفسه انه منزه عن الاخطاء ارجو منه التكرم بعدم الرد والناصحين ايضاً اشكرهم ولكن اريد ان اعرف الموضوع شرعا وش حكمه