مايجري لأهل الفلوجة وقبلها في الأنبار وهناك في حلب وبعض المدن السورية شيئ
يدمي القلب ويجدد الآلام
مقصلة وحرب ابادة جماعية وتصفية جسدية لفآت معينة ممن يدينون بدين التوحيد
تكالبت عليهم الأمم والحشود والغوغاء من كل حدب وصوب وبتحريض ومشاركة من دولة الشر الكبرى ومحوره ايران
وتحت نظر وسمع الدول الكبرى ومنظمات حقوق الانسان والانصاف الدوليه يصاحبه صمت عربي واسلامي مريب
تحت شعار محاربة داعش وثارات الحسين وباسم العباس والزهراء عليهم السلام يصبون الحمم الآن على مواطنين عزل ليس لهم ذنب سوى تواجدهم في المناطق السنية واعتناقهم مذهب التوحيد