فيه واحد من الجماعة ، يشتغل في العقار من قديم ولديه اموال طائله وعقارات ، وكان ساكن شرق الخط السريع بجده ومسوي له سكن عبارة عن عمارة فيها تسع شقق ، الرجال ماله وعياله كثيرين ما شاء الله علاه ، وحب انه يشتري في المناطق الراقية لانه رجل ثري وسيارته رانج روفر اخر موديل ، وعياله سياراتهم على حسب رغباتهم ، لكن اكثرها حقت تطعيس ، لانهم من هوات التطعيس ودائم تلقاهم بعد بحره يطعسون في محل التطعيس اللي ما يغبى علاكم .
المهم ، الرجال شراء له فله كبيرة ، والجماعه يقولون ان بيته قصر ، وسكن فيها هو وزوجته الاخيرة ، جنب البحر ، وعياله منهم 7 متزوجين 4 من عياله و3 من بناته ، والباقين عددهم حوالي 15 يدرسون وفيه منهم عاطلين يصرف علاهم ، ومدلعهم اخر دلع ما ناقص علاهم من المال درهم ، المهم انه اشترى القصر وسكن فيه وكل يوم جمعه يجتمعون عياله وبناته وزوجاتهم عنده في القصر ، ويرحون للبحر يتمشون على الكورنيش ، عياله وارحامه سياراتهم يمكن تجي 20 سياره ، وليا جو يوقفونها بجنب القصر ، وصارت مشاكل مع جيرانه من شان المواقف ، صراحة عياله عيال علاهم الكلام والواحد ما ينرد عليه العلم طناخه ومشيخه ، ابوهم ما يتزوج الا بنات شيوخ قبائل ، وصارت مضاربات بينهم وبين عيال جيرانهم ووصلت الى الشرطة ولكن عياله مطانيخ ، كل ما حصلو واحد من عيال جيرانهم اللي اشتكوهم على الشرطة صفقوه لين يساوي بالارض ، قالو هذه ماعاد هي جيره ، المفروض الجار مايشتكي جاره عيب ، يحل الموضوع بطريقه وديه ويجيبون رياجيل من روس القوم يحلونها ، وصارت هوشات ومطاردات بالسيارات وصدم ، حتى ان عياله العاطلين سكنو عنده في القصر ، وقالوا مانسيبك لوحدك يمكن فيه احد من الجيران يذي علاك ، المهم جيرانه عرضوا فللهم للبيع واشتراها وعطاها لخوانه وعيالهم الله يبيض وجهه.