بعد قرارات السعوده في الشقق المفروشه صمدت هذه الشقق لان ايراداتها تمكنها من الاستمرار ولكن بعد رفع فواتير الكهرباء وفواتير المياه والضربه القاضيه رسوم البلديه بدأ الهروب من هذا النشاط التجاري الى ماهو ارحم منه وهو تحويلها الى شقق سنويه تأجير سنوي بدلاً من اليومي والشهري وقامو برمي اللوحات وصبغ المبنى ورمي الاثاث او بيعه على ال او محلات الاثاث المستعمل وفي شارع واحد فقط تم تحويل ثلاث عماير من شقق مفروشه الى سنويه ولا يكاد يخلو شارع من تحول احدى العماير الى التأجير السنوي مما اوجد عرض هائل من الشقق المعروضه للايجار مقابل خروج عماله وافده خروج نهائي بسبب الازمه الماليه اللي حصلت لمجموعة معن الصانع وشركة الخضري وشركة سعودي اوجيه وغيرهم مثل شركة الببسي التابعه للقصيبي واللتي اشتراها الجميح بسعر 2 مليار وخرج عدد كبير من الاجانب خروج نهائي وهو من اسباب انخفاض اسعار المواد الغذائيه بسبب كثرة المعروض وقلة الطلب
كما خرجت من السوق مئات المحلات التجاريه وكثرت لوحات للتقبيل وهذا قد يسبب حدث غريب لم يحصل في تاريخ العقار وهو انهيار العقار التجاري قبل العقار السكني وهي ضاهره لا تحدث الا كل 456 سنه ضوئيه
لذلك يجب الابتعاد حالياً من الاستثمار ببعض الانشطه التجاريه واهمها الشقق المفروشه فهي اصبحت تأكل وتشرب مثل الاراضي الكبيره تماماً