القراءة تقول أن ردة فعل ترامب حول ما قالته الإستخبارات حول فضيحة التسجيل الروسي توحي أن هناك مؤشرات قوية عن إحتمال وجودها .
الهدف من كل ماحدث هو لا تخضع لروسيا فنعلم بوجود تسجيلات.
ردة فعل ترامب بتغيير رايه من عدم تجسس روسيا عبر إختراقها مواقع معلومات الانتخابات الأمريكية إلى القول بان روسيا اخترقت مراكز معلومات أمريكية يعني بالنسبة للقراءة أحد إحتمالين بالنسبة لترامب :
1- ما عاد لروسيا أمان بعد وصول معلومات عن تلك التسجيلات إلى الإستخبارات الأمريكية . 2- أن ما كان يخشاه من إحتمالية وجود تسجيلات له من قبل روسيا بات الآن شبه مؤكد .