يؤخذ عليه وقوعه تحت تأثير زوجته اليهودية الأصل الروسية المولد «روكسلان» التي أقنعته بتوطين اليهود في الدولة العثمانية بعد أن طردهم الأسبان بعد سقوط الأندلس
وأيضًا عملت هذه الأفعى اليهودية على تأليب سليمان، على ولده وولي عهده «مصطفى» وقامت بعمل دسيسة راح مصطفى ضحيتها من أجل أن يتولى ابنها «سليم الثاني» الأمر بعد سليمان ولولا هذه الزلة لكانت صفحات سليمان القانوني ناصعة خالصة من شائبة.