ظهر العبادي وقال حررنا الموصل بالكامل
ونقلت وسائل الاعلام صور النصروالتحرير
ولكن لم نرى أسيرا داعشيا واحدا
والهاربون قليل
داعش كانت كما يقال متخذة من الموصل عاصمه
وتبيع البترول
وقوى تحالف عظمى لعدة سنوات تحاصر في الموصل
ولم تستطع هزيمة داعش حتى جاء العبادي وهزمها
هل ذابت داعش كذوبان الجليد
من كان بشتري النفط منهم
من اعطاهم طياره بدون طيار أسقطها العام الماضي
الجحش الشعبي
يفترض ان نرى اسرى وجرحى وقتلى لان الاعلام مفتوح ويصور
ونرى اسلحه وطائرات وفلوس وغنائم
هل تمثيليه شيعيه ايرانيه للقضاء علي السنه
وتطهير عرقي
هل انتهاء دور داعش واسىصبحت كرت محروق
وسيزرعون غيرها
الله اعلم