كندا من حسابها للشؤون الخارجية غردت بطريقة مخالفة لسيادة الدول ومتجاهلة القوانين الدولية التي كفلت حقوق الانسان
حسب ماجاء في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية المادة 19
أقتباس1. لكل إنسان حق في اعتناق آراء دون مضايقة.
2. لكل إنسان حق في حرية التعبير. ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى آخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو في قالب فني أو بأية وسيلة أخرى يختارها.
3. تستتبع ممارسة الحقوق المنصوص عليها في الفقرة 2 من هذه المادة واجبات ومسئوليات خاصة. وعلى ذلك يجوز إخضاعها لبعض القيود ولكن شريطة أن تكون محددة بنص القانون وأن تكون ضرورية:
(أ) لاحترام حقوق الآخرين أو سمعتهم،
(ب) لحماية الأمن القومي أو النظام العام أو الصحة العامة أو الآداب العامة.
مع العلم ان رئيس الوزارء الكندي تعرض لانتقادات بسبب حرية الصحافة في كندا وتاجاهلها بتصريح مغاير كعادة السياسيين
هل هو فعلا مناضل لحقوق الانسان ام مجرد مخادع مثل بقية الديمقراطيين لاجل اهداف سياسية او تحقيق اعلى نسب تصويت في الانتخابات ؟
ليش ماتكلم عن القمع الموجود بقطر؟ هل لأن لها يد ايضا في تمويل انتخاباته وعلاقات لمصلحته الشخصية ؟
ليش الحقوقيات اولا مابدأن بتوظيف المرأة وسواقتها وعندما تم توفير ذلك لهن توجهن توجه سياسي امثال منال الشريف وغيرها؟
هل معاندة الحكومة ومخالفة انظمة البلد الواضحة هو من حقوق الانسان او استغلال وتشويه مقبوض اجره مقدما لمصالح سياسية؟
ليش الاجنبيات لما يأتون الينا بالسعودية يلتزمن بقوانين البلد ويحترمن الآداب العامة اكثر من الحقوقيات؟