تم تفنيد جميع التهم الغبية . بل تم توجيه تهم مضادة محكمة .
من أعلن عن القتل ..... يعتبر شاهد عيان أو فاعل أو مشارك .
من أعلن عن التقطيع ... كذلك . ويلزمه الإثبات
من أبعد خديجة عن المشهد . وهي من أعلن عن الإختفاء
أما من افترى فسيحاكم وكل من صدقه من العالم سيبصق في وجهه ويتخلى عنه . ويعتذر للمتهم .
آخر حيل وافتراءات الجزيرة كادت أن تقضي على أردوغان ودولته . وهي تسليم التسجيلات لبومبيو .
لماذا . لأن مجرد تسجيلات يعتبر تجسس . وهذا يضع تركيا في مأزق كبير . وينعكس السحر على الساحر . ومازال التحقيق يجمع المزيد من الحقائق
قريباً سيعتذر الجميع من السعودية .
وقريباً ستطالب السعودية من الجميع البحث عن ابنها المفقود . والمتهم الوحيد :ــ هو من تولى كبره .