ولا يمكن هدم بنية الأسرة إلا بتحطيم ركنها الركين وهو المرأة.
تفرع من هذا المبدأ المخصص بهدم الأسرة أفرع عدة، منها: فرعية تحرير المرأة، والنسوية، والإجهاض، والمعركة المفتعلة بين الرجل والمرأة بكون علاقتهما علاقة تضاد لا تكامل، ثم الشذوذ.
في الانترنت عصابات مخابراتية تعتمد أدوات خفية في الإقناع وغسيل المخ، وقد انتقلت هذه العصابات من غسل أدمغة الشباب في قتل آبائهم وأمهاتهم إلى مرحلة مغايرة وهي هروب الفتيات الصغيرات وإلحادهن!
ومع كل هذا الظلام؛ إلا أنّ الله تعالى متم نوره ولو كره الكافرون.