تعال شف الدكتور مرسي ايش عمل خلال سبعه اشهر
 

بيقولوا الرئيس مرسي ما عملش حاجة خالص..

تعالى وشوف اللي عمرك ما هتشوفه في الإعلام المصري

علـى المســـتوى الاقتصـــادي

· تعيين ما يقرب من 11 ألف شاب وفتاة داخل مراكز الشباب ممن كانوا يعملون بنظام المكافأة الشاملة.

· تثبيت 17 ألف عامل بالتأمين الصحي.

· صرف علاوة للمعلمين بنسبة 100% وكذلك زيادة رواتب أساتذة الجامعات، وصدق الرئيس على تعديل قانون الجامعات لتكون مناصب الجامعة بدءًا من رئيس القسم إلى رئيس الجامعة بالانتخاب الحر المباشر من جميع أعضاء هيئة التدريس.

· صرف علاوة اجتماعية بنسبة 15% للموظفين وأصحاب المعاشات.

· إعفاء 44 ألف فلاح من ديون المتعثرين لدى بنك التنمية والائتمان الزراعي؛ تقدر بمليار ونصف مليار جنيه.

· عمل معاش استثنائي لأسر الشهداء ومصابي الثورة، وزيادة معاش الضمان الاجتماعي إلى 300جنيه.

· اللجنة التشريعية بمجلس الشورى توافق على قانون الحد الأدنى بـ1200جنيه، والحد الأقصى بـ50000 جنيه، وتطبيقه على قطاعات البنوك وشركات البترول والكهرباء وغيرها...

· توقيع 8 اتفاقيات باستثمارات بلغت 5 مليارات جنيه مع الصين أثناء زيارة الرئيس.

· إعادة تشغيل مصنع النصر للسيارات لإنتاج السيارات المصرية بأسعار تناسب المواطن المصري.

· الموافقة على الترخيص للشركة المصرية للاتصالات كأول شركة مصرية لتشغيل شبكة المحمول الرابعة داخل مصر.

· توقيع اتفاقيات على مشروعات قطرية في مصر بـ 18 مليار دولار؛ سيتم تنفيذها في بورسعيد وساحل البحر المتوسط تتضمنمشروعات سياحية وفي مجال بناء السفن.

· توقيع اتفاقيات مع إيطاليا بقيمة بمليار يورو لتنفيذ مشروعات استثمارية بمصر.

· الاتفاق مع الجانب التركي على إنشاء مدينة صناعية على مساحة 3.5 مليون فدان في مدينة 6 أكتوبر باستثمارات 2 مليار دولار.

· إنشاء أول مصنع لشركة سامسونج العالمية في بني سويف باستثمارات 2 مليار جنيه.

· البدء في تنفيذ مشروع تطوير قناة السويس، والذي سيدر دخل سنوي 200 مليار دولار.

· توقيع عقد مشروع تنمية شمال غرب خليج السويس على مساحة 6 كليومترات، والذي يوفر نحو 40 ألف فرصة عمل، باستثمارات 1.5 مليار دولار.

· وافق الرئيس على بدء تنفيذ مشروع الفرافرة الجديد المقدم من العالم الجيولوجي الدكتور/ خالد عودة.

· بدأ تمليك أراضي سيناء لأبنائها، ورصد مليار جنيه كخطوة أولى، وكذلك تنشيط المشاريع التنموية العملاقة بها لجذب السكان إليها؛ لتكون حائط صد بشري ضد أي عدوان على مصر.

· طرح 145 ألف فدان للاستثمار الزراعي الداجني في بني سويف والمنيا والواحات البحرية.

· قرار بسحب 26 مليون متر مربع من الأراضي شمال غرب خليج السويس، و41 مليون متر مربع بشرق بورسعيد من المستثمرين الغير جادين وإعادة طرحها بسعر السوق.

· التخطيط لإنشاء مدينتين مليونيتين تحت اسم (الفيروز) بوسط سيناء و(العلمين) بالساحل الشمالي.

· تخصيص 72 مليون جنيه لبناء أسواق للباعة الجائلين وتفريغ الميادين منهم بمنتهى السرعة، كما غلظ عقوبة مهربي السلع التموينية والمواد البترولية وعمليات الغش التجاري حرصًا على تذليل العقبات المعيشية التي تواجه المواطن المصري.

· زيادة المساحة المزروعة من القمح بـ 204 آلاف فدان عن العام السابق لتصبح المساحة المزروعة ما يزيد على 3 ملايين فدان.

· إصدار توجيهات للمؤسسات والهيئات بعدم تعليق صورة الرئيس أو نشر أي تهنئة للرئيس؛ مما أدى إلى توفير 500 مليون جنيه سنويًا.

· التفاهم مع الجانب السعودي على إنشاء الجسر البري الذي يربط بين مصر والمملكة العربية السعودية؛ والذي يختصر المسافة بين البلدين إلى 22 دقيقة فقط.

· الاتفاق مع الجانب السوداني على افتتاح الطريق الدولي بينهما خلال أيام معدودة؛ مما يسهل عملية التجارة والانتقال بين البلدين،

· إقامة منطقة تصنيع أغذية في السودان.

· إقامة منطقة تصنيع جلود في السودان.

· زراعة 2 مليون فدان قمح بالسودان لصالح مصر.

· أول مصنع لتدوير القمامة في الدقهلية وآخر في الجيزة بالمنيب.

على المستوى السياسي الداخلي والخارجي

· إقالة طنطاوي وعنان وتحييد الجيش وإخراجه من اللعبة السياسية بعد 60 عام بدون قطرة دم واحدة.

· تطهير مؤسسات الدولة من الفساد المستشري،وإقالة عدد من قيادات الحزب المنحل التي ما زالت تعبث بمقدرات الوطن والشعب؛ حيث أقال: رئيس الرقابة الإدارية - رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات - رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة - مدير أمن القاهرة - رئيس الحرس الجمهوري ...

· تغيير النائب العام الذي عينه مبارك واستبداله بقاضي حر من تيار الاستقلال.

· تحصين الجمعية التأسيسية المنتخبة وإقرار دستور جديد للبلاد لإخراجها من غموض المستقبل.

· مواجهة المحكمة الدستورية العليا وإفساد محاولتها للالتفاف على إرادة الشعب وإهدار صوته الانتخابي.

· الإفراج عن جميع من تم اعتقاله من المواطنين في أحداث ثورة 25 يناير، ومنهم ضباط الجيش.

· إعادة المحاكمات لقتلة الثوار بأدلة جديدة لكشف الفاعل الحقيقي أمام الرأي العام.

· قيام الداخلية بحملات أمنية مكثفة للقضاء على البؤر الإجرامية في بحيرة المنزلة وغيرها، والقبض على عشرات الآلاف من المسجلين خطر في مختلف المحافظات.

· إحكام السيطرة المصرية العسكرية على سيناء من خلال العملية (نسر) عقب عملية رفح، ولأول مرة يتم إدخال المعدات العسكرية الثقيلة منذ إعلان اتفاقية كامب ديفيد بدون استئذان أو تشاور مع أي من الدول الأخرى بإرادة مصرية 100%.

· الإفراج عن 700 معتقل مصري في السجون السعودية بعد مشاورات مكثفة بين الرئيس المصري وخادم الحرمين الشريفين.

· وقف الحملات الأمنية وتسفير العمالة لمصرية المخالفة بالأردن، والإفراج عن كل المواطنين المصريين المحتجزين؛ وذلك نتيجة اتصال الرئيس مرسي مع الملك عبد الله عاهل الأردن.

· عودة مصر لدورها الريادي الدولي (عربيًا وأفريقيًا وإسلاميًا)، والمشاركة بقوة في المؤتمرات والقمم العربية والإسلامية والدولية.

· كان لمصر دورًا كبيرًا في وقف العدوان الغاشم على قطاع غزة، وشهادة العالم كله بحسن إدارة الرئيس مرسي لهذه الأزمة.

· ظهور مصر كطرف لا يمكن تجاهله في القضية السورية ودعمها في كل المحافل الدولية.

· كشفت استطلاعات للرأي العالمية على موقعcnn باللغة العربية ومجلة (التايم) الأمريكية أن الدكتور مرسي من أفضل الشخصيات العالمية المؤثرة في العالم.

على المستوى العسكري والتسليح

· شراء أسلحة جديدة من الصين وطائرات تجسس حديثة.

· شراء أسلحة جديدة من تركيا وطيران بدون طيار.

· شراء غواصات من الصين.

· شراء غواصات من ألمانيا.

· شراء طيران ريفلف من فرنسا.

· شراء صواريخ مطورة جدًا من أمريكا.

· شراء طائرات إف 16 متطورة من أمريكا.

· رفع الكفاءة القتالية والبدنية للجيش بصفة عامة.

· إعادة تشغيل المصانع الحربية لتصنيع الأسلحة.

· حق تصنيع الدبابات الأبرامز الأمريكية والأحدث في العالم 100 % مصري.

كل هذا وأكثر من ذلك تم تحقيقه خلال 7 أشهر فقط

بعد خصم أيام الحرائق وقطع الطرق والإضرابات والإعتصامات و...

انشر .. وكن أنت الإعلام الصادق
منقول