يا أخوان ان أثارعجبي اليوم كلام أحد السوريين
والذي خبرني
بقيام مجموعة من المقاتلين السوريين بالتسمي بمجموعة كافرة بقيادة أبو لهب
والقصد منها التسائل الموجه للمجتمع الدولي
هل تريدون آن نكفر حتى تسلحوناحيث تراجعت فرنسا أخيرآ تحت الضغوط عن طلبها تسليح المعارضة أخيرآ
وأن ما قاموا فيه رغم رمزيته ليطرح سئوال إلى كل مسلم سيسئل عنه يوم القيامة
أترككم مع الموضوع وسوف أحاول أرفاق أصل الخبر