##عاااااجل# حل جبهة النصرة @وأندماجها مع المجاهين في العراق@الله أكبر
 

نبارك للمجاهدين فى العراق و الشام اعلان دولة الاسلام فى سوريا و العراق و حل جبهه النصرة و دولة العراق الاسلامية و توحيدالرايه تحت الدولة الاسلامية فى العراق و سوريا

يقول أميرنا الشيخ أبو بكرٍ البغدادي

انتدبنا الجولاني ،، وهو أحد جنودنا ومعه مجموعة من أبنائنا ،، ودفعنا بهم من العراق إلى الشام

يقول الشيخ البغدادي

عن جبهة النصرة

ووضعنا لهم الخطط ،، ورسمنا لهم سياسة العمل ،، ورفدناهم بما في بيت المال مُناصفة في كل شهر

ونُعلن للعالم بأسرة أن جبهة النصرة هي إمتداد لدولة العراق الإسلامية

يقول البغدادي

نعلن مُتوكلين على الله ،، وإالغاء دولة العراق الإسلامية ،، وكذلك جبهة النصرة
وتوحيد الراية

ملخص البيان:
--------------
1- البيان الصادر فى اصدار صوتى مدتة 21 دقيقة، 30 ثانية
2- الاصدار بمعرفة مؤسسة الفرقان- الذراع الإعلامى لدولة العراق الإسلامية
3- تاريخ إصدار البيان 28 جماد الأول 1434 صباح يوم الثلاثاء
5- البيان بصوت الشيخ أبو بكر البغدادى أمير دولة العراق الإسلامية
6- توطئة حول ضرورة السعى إلى إغاظة الكفار ، و أن هذا من الأعمال التى ترضى الله.
7- التنازل عن أسماء الجماعات الجهادية أمر لا حرج فيه، إذا كان هذا من أجل الارتقاء بالعمل الاسلامي.
8- تذكرة بسبق الشيخ أبى مصعب رحمه الله بهذا الأمر، و الانتقال من مسمى التوحيد و الجهاد إلى قاعدة الجهاد فى بلاد الرافدين إلى مجلس شورى المجاهدين.
9-مرضاة الله يجب أن تكون فوق جميع الحسابات البشرية.
10- الشيخ أبو محمدالجولاني، أمير سابق فى دولة العراق الإسلامية
11- جهاد الشيخ الجولانى السابق كان فى العراق، و عمله فى العراق كان تحت إمرة الأمير أبى بكر البغدادى.
12- جبهة النصرة هى إمتداد لدولة العراق الإسلامية و جزء منها .
13- ونعلن متوكلين على الله بعد استشارة واستخارة إلغاء إسم "دولة العراق الإسلامية " و اسم "جبهة النصرة" و إعلان "الدولة الإسلامية فى العراق والشام" و كذلك توحيد الراية راية دولة الإسلامية و راية الخلافة إن شاء الله.
14- دعوة إلى كل العشائر و الفصائل إلى التوحد تحت راية الإسلام فقط.
15- دعوة أهل العلم من حملة الأمانة إلى نصرة المجاهدين و الانتقال الى ساحات الجهاد.
16- من يتولى القيادة فى إمارة الشام ، هم من أهل الشام أنفسهم .
17- تذكرة أهل الشام بعدم الرجوع إلى ربقة الديكتاتورية مره أخرى، و كذلك عدم ضياع ثمرة الجهاد فى مستنقع الديمقراطية، كما ضاعت ثورات مصر، و تونس .
18-دعوة أهل الشام إلى رفض التحاكم إلى القوانين الوضعيه، و أن هذا من الإفساد فى الأرض.
19- توصية المهاجرين بالرفق و ارحمة بأهل البلاد النازلين بها .

________________________________________________________