هو كثرت التشبيك على الأراضي الحكومية البيضاء في العديد من المدن والمناطق وبمساحات شاسعة
وأتضح آن هناك من البطانة والمقربين من الأمراء أو المسئولين من يتسمون بأسماء ئهم للحصول على تلك الأراضي وهم كاذبون أو أقناع هذا المسئول بتفويضهم لعمل اللازم
فهل هذا التشبيك يحق لهم التملك أم آن الأصل هو الأحياء والمنفعة منها وغير ذلك لاغي
كما جاء في هذه الأحاديث
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإذا كانت الأرض المذكورة مواتاً لم يُعلم تقدم ملك لأحد عليها، فهي لمن أحياها، وقد دل على ذلك ما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أعمر أرضاً ليست لأحد فهو أحق. وروى أبو داود عن سعيد بن زيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أحيا أرضاً ميتة فهي له
وهل الأستحواذ على أرض أكثر من اللازم والمطلوب جائز أم حسب حاجة الشخص حفظكم ربي