أعبد الله ينـذر يـا لسعـددمي إن كان يصدق ما يقول
متى ما تلقني ومعي سلاحيتلاق الموت ليس له عديـل
فشايع وسط ذودك مستقنـالتحسب سيدا ضبعـا تنـول
عشنزرة جواعرهـا ثمـانفويق زماعها خدم حجـول
تراها الضبع أعظمهن رأساجراهمة لهـا حـرة وثيـل
فإن السيـد المعلـوم فينـايجود بما يضن به البخيـل
وإن سيادة الأقـوام فاعلـملها صعداء مطلعها طويـل [/frame]