![]() |
يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً ... الشيخ عبد الرحمن السحيم حفظه الله تعالى : (السؤال : شيخنا حفظك الله وزادك من التقوى ما اكثر ما نسمع ونشاهد فى الانترنت من اشياء لم نسمع بها من قبل ومنها هذه القصة فهل هى صحيحة ؟ يوم نام ابراهيم ابن الرسول عليه الصلاة والسلام في حضن أمه مارية وكان عمره ستة عشر شهراً والموت يرفرف بأجنحته عليه والرسول عليه الصلاة والسلام ينظر إليه ويقول له: يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً.. ومات إبراهيم وهو آخر أولاده فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب وقال له: يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل لهم الله ربي ورسول الله أبي والإسلام ديني.. فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه يُنهنه بقلب صديع فقال له: ما يبكيك يا عمر ؟ فقال عمر رضي الله عنه يا رسول الله: إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم وليس في حاجة إلى تلقين فماذا يفعل ابن الخطاب! ، وقد بلغ الحلم وجرى عليه القلم ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله! وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر: { يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة ويُضلُّ الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء} . نسأل الله تعالى ان يثبتنا عند سؤال الملكين ويهون علينا وحده القبر ووحشته ويغفر لنا ويرحمنا انه على ما يشاء قدير الجواب : آمين وإياك هذه القصة لا تَصحّ ، ولا يَصحّ في التلقين بهذه الطريقة حديث . ولذلك عدّ العلماء تلقين الميت بعد موته من البِدع المحدَثات . فالسنة أن يُلقّن عند الاحتضار ، لا عند الدفن ولا بعد أن يُلحَد في قبره . ولا يصح هذا الحديث في سبب النُّزول . وهنا تنبيه على قول : (ويرحمنا إنه على ما يشاء قدير) وهو أن هذا اللفظ لا يَجوز إطلاقه هكذا ، إلا مُقيَّداً ، لأنه يُوهِم أن الله لا يَقدر إلا على ما يشاء |
_(( الجنة تحت أقدام الأمهات)) . . ما وضع هذا الحديث ؟ --------- الجواب ----------- * الحديث ورد بلفظ : الجنة تحت أقدام الأمهات ، مَنْ شِئن أدخلن ، ومن شِئن أخرجن ! وقال عنه الألباني : موضوع . قال : ويُغني عنه حديث معاوية بن جاهمة لما جاء إلى النبي صلى الله عليه على آله وسلم وهو يُريد الغزو ، فقال له – عليه الصلاة والسلام – : هل لك أمّ ؟ قال : نعم . قال : فالزمها فإن الجنة تحت رجليها . رواه أحمد والنسائي والحاكم وصححه . وقال الألباني : حسن . |
السؤال: هل هذا صحيح؟ ( رأى النبي عليه الصلاة والسلام وهو في السماء في رحلة المعراج ملائكة يبنون قصراً لبنة من ذهب و لبنة من فضة .. ثم رآهم و هو نازل قد توقفوا عن البناء فسأل لماذا توقفوا ؟ قيل له أنهم يبنون القصر لرجل يذكر الله فلما توقف عن الذكر توقفوا عن البناء في انتظار أن يعاود الذكر ليعاودوا البناء الله أكبر ما أعظم الأجر) =========الجواب: ========== "هذا الحديث لا يصح. والله أعلم " فضيلة الشيخ حامد العلي هذا ما وصلت إليه حتى الآن .. و إن جد جديد فسأضيفه إلى هذا الموضوع لاحقا. اللهم إنا نعوذ بك من أن نكون من الكاذبين على النبي صلى الله عليه و سلم |
هذا ما أستطعت جمعه الأن 000 وأي موضوع ينشر دون التأكد من صحة الأحاديث سنقوم بحذفه اللهم ما كان صواب فمنك وما كان خطأ فمن نفسي ومن الشيطان وأغفر لي ولوالدي ولمن أتبعك بأحسن الى يوم الدين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وسلم |
بحر الدموع ربي يبارك فيك ويكتب لك الاجر والثواب بما اوضحتي بتفصيل عم تتداوله العامة وارجوا من الجميع اتمعن والتفرد بهذه الصفحات . |
الساعة الآن 09:22 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir