الرياض. صورة تنشر لأول مرة للنجم الفذ ماجد عبدالله في بداياته مع فرق الحواري عام 1393هـ حين كان يلعب مع فريق الاتفاق بالمربع ويظهر معه زميلاه خالد الحاذور وإبراهيم التخيفي صورة تنشر لأول مرة للنجم الفذ ماجد عبدالله في بداياته مع فرق الحواري عام 1393هـ حين كان يلعب مع فريق الاتفاق بالمربع ويظهر معه زميلاه خالد الحاذور وإبراهيم التخيفي

ظلت ملاعبنا حتى اليوم تبحث عن مهاجم فذ وهداف بارع مثل الكابتن الخلوق والمهاجم السابق (ماجد عبدالله) فلم تجد جلاداً للحراس ولا ضالتها بين المواهب الشابة التي كانت تنطلق من ميادين الحواري وملاعب المدارس.

واتجهت أنديتنا الميسورة (مادياً) إلى الخارج وانفقت الملايين علها تجد بين اللاعبين الأجانب مهاجماً يدل المرمى ويعرف طريق الأهداف.. ولكن الحال ظل على ما هو عليه والضحية الأولى والأخيرة هو منتخبنا الذي تأملوا مبارياته بعد المونديال الأخير واحصوا كم سجل مهاجموه من أهداف وقارنوها بعد الأهداف الوفيرة التي ولجت الشباك الخضراء لتعرفوا حجم الشح في الأهداف والموهبة الهجومية!

وبقى اسم (ماجد) عالياً بموهبته الفذة وأهدافه المتميزة وإنجازاته الخالدة وأخلاقه العالية.