![]() |
حتى لايقول الشيعة ( 66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا عجبت من سكوت عامة الشيعة كيف يقرأون كلام الله سبحانه وتعالى في تعظيم شأن النبي صلى الله عليه وسلم وحرمة ازواجه ثم يتبعون رؤوس الكفر والضلال في قم وطهران والنجف وغيرها فيقذفون احب النساء اليه صلى الله عليه وسلم ويقذفونه في عرضه ثم يقولون نحن من ال البيت ....... قال تعالى .. (وأزواجه أمهاتهم ) جاء في كتب التفاسير أن سبب تحريم الزواج منهن أان هذا من جملة ما يؤذيه لكونه http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/icons/sallah.gifله مقام التعظيم والرفعة والإكرام، وتزوج زوجاته من بعده مخلا بهذاا المقام. وأنه لايحل للرجل أن يتزوجهن لانهن أمهات المسلمين فلا يحل للرجل أن يتزوج أمه كما ذكر أن ذلك نزل في رجل كان يدخل قبل الحجاب , قال : لئن مات محمد لأتزوجن امرأة من نسائه سماها , فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك : http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/icons/start.gif وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا http://www.ahlalhdeeth.com/vb/images/icons/end.gif السؤال لعامة الشيعة وعلماؤهم ....كيف تدّعون انكم من ال البيت ثم تقذفونهم في اعراضهم بأبشع التهم والاقوال وتروجون لها ؟!!!! ثم تقولون اننا مسلمين ومن ال البيت ؟ّّّّّ!!!! السؤال الثاني في حق من انزلت هذه الاية؟ انَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ (12) لَّوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ۚ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَٰئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (13) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14) إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبْحَانَكَ هَٰذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ (16) يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (17) وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18) إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (20) |
الساعة الآن 10:02 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir