السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة قال الألباني إسناده صحيح إذا اجتمعت فتن إخر الزمان مع فتنة استباحة دم المسلم بتكفيره فهذه النتيجة، وانطبق الحديث صدق ( أَنَّ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ الْهَرْجَ . قِيلَ : وَمَا الْهَرْجُ ؟ قَال : الْكَذِبُ وَالْقَتْلُ . قَالُوا : أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الْآنَ ؟ قَالَ : إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ الْكُفَّارَ ، وَلَكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ، حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ ، وَيَقْتُلَ أَخَاهُ ، وَيَقْتُلَ عَمَّهُ ، وَيَقْتُلَ ابْنَ عَمِّهِ . قَالُوا : سُبْحَانَ اللَّهِ ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا ؟ قالَ : لَا ، إِلَّا أَنَّهُ يَنْزِعُ عُقُولَ أَهْلِ ذَاكَ الزَّمَانِ ، حَتَّى يَحْسَبَ أَحَدُكُمْ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ وَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ ) ... المصدر موقع الشيخ محمد المنجد https://mobile..com/almonajjid/status/647238777715298305/photo/1 ■■■■■■ وصف لمن يسمون أنفسهم مليشيات داعش، كلمة للداعية الهندي أحمد ديدات رحمه الله يقول فيها: أشرس أعداء الإسلام هو مسلم جاهل، يتعصب لجهله ويشوه بأفعاله صورة الإسلام الحقيقي، ويجعل العالم يظن أن هذا هو الإسلام الحقيقي، ■■■■■■ فكرٌ ضال يأمرك أن تقتل نفسًا زكية بغير نفس! عندما تريد أن تثبت ولاءك لا يكلفك سوى أن تقتل شخصاً يرتدي بدلة عسكرية! عقول لا ندري كيف تم إقناعها أن الجنّة فوق جثث المسلمين ■■■■■■ اين عقول مليشيات الدواعش من هذا الحديث الشريف ما ثبت في الصحيحين واللفظ للبخاري من حديث أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: (بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحرقة فصبحنا القوم فهزمناهم ولحقت أنا ورجل من الأنصار رجلاً منهم فلما غشيناه قال: لا إله إلا الله فكف الأنصاري، فطعنته برمحي حتى قتلته، فلما قدمنا بلغ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا أسامة أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟» فقلت: كان متعوذاً. فما زال يكررها حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت قبل ذلك اليوم)) ...... وليحذر المسلم من الانتساب إلى الجماعات التي تتبنى المنهج التكفيري فإن علماء المسلمين لا يوجد بينهم خلاف على تحريم مسلكهم وشناعته وخطورته، ويخشى على من انتسب إليهم خاتمة السوء نعوذ بالله من الخذلان أو أن نرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله