تعليقا على خسارة النصر من الشباب
 

خسارة النصر امتدادا لخسائره السابقة سواء بالتعادل مع الفرق المتوسطة او ما دونها

او الخسارة الصريحة وتمتد الى نهاية الموسم الماضي

لايوجد في النصر كما في الكثير من الاندية منهجية ثابتة او شخصية للفرق يجري فقط

تعديلها تكتيكيا وتحسين مراكزها بهدف تقويتها

اللهم ما اره في الهلال وما ارى جزءا منه في الاهلي وكان يوجد في نصر كارينو

في الهلال تخلص من اثنين من مدافعيه المرشد والدعيع لانهما كانا نقطة الضعف او لم يتوائما مع المنهج

واضاف اجنبيين بديلين عنهما

ورمم الهجوم والوسط

اما البقية ماعدا الاهلي فانه المكابرة وعدم الثبات على منهج ناتج عن عدم القدرة او الاخطاء في طريقة اصلاح الخلل

مما يفاقم الاوضاع ويعقدها ويدخل الفرق في دوامة

قد تنجح مؤقتا ولكن لن يستمر

من التخبطات في النصر ان اصبح يلعب بناء على رغبات السهلاوي واستشارات لاعبين كبار لكن مع الاسف

ثبت عدم نجاحهم في التنظير والتطبيق كماجد ويوسف خميس

السهلاوي راس حربه ومفروض على الجميع وله عدة مباريات صائم عن التسجيل

اربك الفريق بهروبه من عدم تحمل المسؤولية والهروب الى الوسط وبالتالي احدث

لخبطة في الفريق والغريب استمراره والاغرب قول ماجد عنه انه الرقم واحد

كما ذم ايلتون هو ويوسف خميس حتى ابعد عن النصر والان النادي يدفع الثمن بحماية من لم يعطي