![]() |
اين الاعلام ... مائة الف مدني يتساقطون من الجوع من حصار ميليشيات ايرن "لمدينة الرستن" http://upload.hawamer.com/d.php?hash...65CWF1263ZCTSC http://upload.hawamer.com/d.php?hash...ZPTLU2Y745FQXH http://upload.hawamer.com/d.php?hash...7V1OV54X5RE5HY http://upload.hawamer.com/d.php?hash...NVPRII7WRGOV2I http://upload.hawamer.com/d.php?hash...JKO6SO8IYGK4M8 وصف ناشطون سوريون مدينة الرستن بـ "مضايا ثانية"، وذلك لما تعانيه من حصار من قبل نظام الأسد، مؤكدين أن ما تعانيه الرستن يتعدى ما عانته مضايا سابقا، وأسوأ من مأساتها. وتحاصر قوات الأسد وميليشياته مدينة الرستن منذ سنوات عديدة، إلا أن الحصار قد أشتد خلال الفترة الأخيرة على المدينة، مما أدى لقطع المواد الأساسية عنها. وأكد النشطاء أن أكثر من 100 ألف سوري محاصر في الرستن، ويمنع عنهم الخبز والأدوية، إضافة للحليب اللازم للأطفال. وأشارت بعض الإحصائيات إلى وجود 12 ألف طفل من بينهم 1650 معاقا، و3300 طفل بحاجة للحليب يوميا، و3000 ألاف معتقل من المدينة في سجون النظام. وتعتبر الرستن من أهم المناطق الاستراتيجية، حيث تربط العاصمة دمشق بحلب، عبر الجسر الممتد في جنوبها، وكانت من أول المدن التي أعلنت معارضتها لنظام الأسد وخرجت عن سيطرته، وأسقط أهلها تمثال الرئيس السوري السابق حافظ الأسد. وتعرضت الرستن سابقاً لقصف متواصل على أحيائها من قبل النظام السوري، مما أدى لتدميرها، واستشهاد وإصابة المئات من سكانها وتداول نشطاء صوراً لسكان المدينة، مشيرين إلى أنها تنبيء بكارثة إنسانية إن لم يتم إدخال المساعدات الطبية والغذائية بشكل عاجل. وأطلق نشطاء هاشتاغ "#حصار_الرستن"، لإيصال استغاثة أهالي المدينة، لإنقاذهم من كارثة أخرى شبيهة بكارثة مضايا بريف دمشق. وعلق الإعلامي السوري أحمد موفق زيدان: "أدركوا الرستن، مضايا جديدة تتشكل، عشرات الآلاف يئنون تحت حصار الطائفيين #حصار_الرستن". وقال الشيخ علي الريشان،: "عصابات الرّوافض وجنود الباطني وجريمة حصارالرستن وتكرار فواجع مضايا وأخواتها!، فياربّ؛ أغث عبادك، واشف صدورهم من عدوّك". بينما قالت عضو مجلس النواب المصري الاسبق عزة الجرف: "أكثر من 100 ألف إنسان يموت جوعا بحصار ظالم في عالم جبان عديم الإنسانية، حصار الرستن، الموت جوعا في القرن 21". وتابع الباحث والإعلامي زياد أيوب: "من جديد سياسة التجويع التي ينتهجها النظام لتركيع المدن والمفاوضات قائمة تدل على الكذب والخداع، مدينة جديدة تنضم للمدن المنكوبة". وأضاف: "الموت بجريمة الصمت كارثة إنسانية على الطريق، مدينة الرستن مهددة وتسير على خطى مضايا كما أخواتها". الناشط السوري علاء التيناوي، قال: "حصار الرستن، التخطيط روسي، التمويل والمستفيد فارسي رافضي، المنفذ علوي أسدي، حصار الرستن صرخة أطفال تناديكم، هل من مجيب؟؟!!". |
الساعة الآن 12:04 AM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir