![]() |
الأدباء والنقاد في الأدب أرجو الدخول هذه قصيدة سأشارك بها في أمسية وأرجو النقد بكل أريحية وطنٌ على هذا الثرى متألقُ من كل أرض فيه روحٌ تنطقُ وطن الوفاء رعاهُ شهمٌ فارس عبدالعزيز موحدٌ ومُوفِّقُ وتلتهُ أسيادٌ بنتهُ بفكرها هذا يشيدُ وذاك أيضا يُغدقُ حتى أتى سلمانُ مجدُ عروبةٍ ولدَ الزمان فجاء هذا المُبرقُ سنَّ النجوم مراتعا وبفضلهِ صارت جبال الأرض قصرا يشرقُ وبهِ استردت ثأرها عربيةٌ نادت بسلمانٍ فجاء يصدِّقُ يمنٌ يئنُّ من الغزاةِ فحاكها خططا على حربٍ جناها الأحمقُ استغضبوا رجلا يؤكد فعلهُ أن الحليم على العدا لا يُشفقُ هوَ هذه الأنياب وهو المجتبى وهوَ المسيّدُ والجوادُ المغرقُ وهو المكارم والفضائل كلها وهو المبادئ في الألى والموثق نادى بأنمارٍ فكان جميعهم مثل السيوفِ يُحزُّ منها المفرقُ فلكم بلينا باسم تنظيم الهوى وبإسم من خانوا البلاد وأحرقوا لكن بفضل الله ثم محمدٍ سنبيدُ كلّ مروعٍ وسنسحقُ ومحمدٌ كمحمدٍ في عزمهِ شهبٌ تضيءُ وإن تنادت تُصعقُ لن نرض غيرك موطنا ياموطني فثراك أجمل من جنان تعبق الشكر لله الكريم مساؤنا عزٌ، وصبحٌ عندنا لايُغلقُ نصغي إلى صوت البلابل باكرا ماهمنا من كان دوما ينعقُ حسادنا أعدادهم كنخيلنا لكنهم ماحركوا ما أقلقوا فمصانعٌ ومدارسٌ وشوارعٌ يبنيهِ فتيانٌ وشعبٌ يعشقُ السبق في كل الأمور طموحنا فالعالم الأرقى بناهُ الأسبقُ سنعيد كل حضارةٍ عربيةٍ ويعود بالكفِّ الفتيةِ مشرقُ |
الساعة الآن 05:57 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By
Almuhajir