في كل مرة تحدث فيها جريمة كالتي حدثت بالامس ينتفش العلمانية واذنابهم والماسونية ويرقصون طربا وفرحا بذلك الفعل ,,, لعنهم الله يفرحون بالمصائب لتصفية حساباتهم مع الدين واهله ويلصقون افعالا دخيلة لم تكن معروفة بالدين واهله وبالمناهج التعليمية وحلقات التنوير القرانية ,, كذبوا وخسؤوا ,,, مناهجنا ليس فيها مايخالف تعاليم الدين الاسلامي وحلقات الحفيظ ليس فيها الا ذكر الله عز وجل
يحسبون انهم بذلك سيضربون ضربتهم واننا سنستسلم لابتزازهم
كلا ورب الكعبة لن نسكت وسوف نجاهدهم ونرد باطلهم ونبطلهم مكرهم باذن الله عز وجل

واقولها بصراحة ووضوح ,,,,, نحمد الله عز وجل ان لدينا حكومة رشيدة بمعنى كلمة رشيدة
تعالج الامور بحكمة عجيبة والا لو استسلمت لابتزازات الخارج وخيانة الداخل لرأينا المراقص بجانب الحرم المكي والنبوي
وهذا مايسعى اليه العلمانيون في بلادنا ويطمح اليه فراخ الماسونية

اسأل الله في هذه الايام الفضيلة ان يفضحهم شر فضيحة وان يميتهم شر ميتة

ماحصل بالامس من جريمة نكراء لاعلاقة له بدين ولامنهج ولا احد يدعو اليه لا من العامة ولا من الخاصة ويكفي انه اتى من مراهقين لنعلم ان الفعل لم يكن بسبب عقيدة نترسخة بل بسبب شبهة لانعلم من اين اتت